الصفحه ٧٢ : تعالى : (
ما
ترى في خلق الرحمن من تفاوت ) لأن ما في الآية بمعنى عدم التناسب.
٣ ـ في نسخة
الصفحه ٧٥ : بعض الحقيقة إذ ليس له ما به
الاشتراك في الحقيقة مع غيره لأنه وجود بحت ونور صرف وغيره ماهيات عرضها
الصفحه ٧٦ : والذي فيه مما يستنشقه الحيوان.
٥ ـ إحاطة التأثير
والعلية لا الجسمية كما هو مقتضى وحده السياق لأن
الصفحه ٨٠ : : هلا تركه.
٣ ـ لأن ولاية أهل
البيت عليهمالسلام من شروط
التوحيد كما مر في حديث الرضا عليهالسلام
في
الصفحه ٨٢ : :
__________________
١ ـ لأن ما يعبد
غيره ليس باله ، فإن المراد بالإله ههنا ليس المعبود بل الذي له الخلق والأمر
المستحق بذلك
الصفحه ٩٢ : أي الذي يقع في الذهن قبل السلوك غير الله الذي هو غاية
موصول بها بعد السلوك لأن ما هو واقع في الذهب
الصفحه ١١١ : تعالى لا يتصف بمتى ولا بلوازمه من كونه ذا مبدء ومنتهى لأن ذلك ينافي
الربوبية الكبرى بل الأشياء كلها حتى
الصفحه ١٢٥ : المحدثة لما يفنى والعلم القديم لما يبقى لأنها في مذهب
أهل البيت عليهمالسلام محدثة ،
وإلا فلا شيء خارج عن
الصفحه ١٣٨ :
الأبصار ، ولا يحيط
به علم ، لم يلد لأن الولد يشبه أباه ، ولم يولد فيشبه من كان قبله ، ولم يكن له
الصفحه ١٥٤ : ترابا لأنه لم يطق حمل تلك الآية ، وقد قيل : إنه
بدا له من نور العرش.
٢٣ ـ حدثنا أبي رضياللهعنه قال
الصفحه ١٥٧ : ، ولم يرجع السائل بالاعتراض وقنع بالجواب وقنع هشام أيضا لأنه يدل
على ما أنكره السائل من قدرة الله
الصفحه ١٦٩ : مؤلف هذا الكتاب : يعني
أن العلم ليس هو غيره وأنه من صفات ذاته لأن الله عزوجل ذات علامة سميعة بصيرة
الصفحه ١٧٩ : لأن العلم بأنه وحده لا شيء غيره يستلزم العلم بأن غيره معدوم ،
والعلم بأن غيره معدوم يستلزم العلم
الصفحه ١٨٦ : ـ
__________________
١ ـ كذا.
٢ ـ جعلهم الله
تعالى منه منزلة الأعضاء من الإنسان لأن أمره تعالى جار في خلقه بهم ومن طريقهم
الصفحه ١٨٩ : ء السماوات والأرض ، ولو كان كذلك لما جاز أن توجد الأرض
مظلمة في وقت من الأوقات لا بالليل ولا بالنهار (٢) لأن