الصفحه ٢٥٢ : على خلقه لأنه لو لم يخلق ذلك على مقدار يعرفه
على سبيل ما وصفناه لوجد في ذلك التفاوت والظلم والخروج عن
الصفحه ٢٨٠ : نتوهمه
تعالى بعنوان من العناوين الصادقة على ذاته لما كلفنا بتوحيده ومعرفته لأن الذات
غير معقولة لنا لأن
الصفحه ٢٨٢ : برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش لأنه جعله معدن
الرزق ، فثبتنا ما ثبته القرآن والأخبار عن الرسول
الصفحه ٣٤٩ : عليه تعالى كما نفاه الإمام عليهالسلام في أخبار من هذا الباب لأنه من خواص
الجسم. والعناية إلى الشي
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سبق العلم ، وجف القلم ، ومضى القدر بتحقيق الكتاب
__________________
أبلغ كلمة الإذن هنا
لأن
الصفحه ٣٨٩ :
ولم يمنعهم إطاقة
القبول منه لأن علمه أولى بحقيقة التصديق ، فوافقوا ما سبق لهم في علمه ، وإن
قدروا
الصفحه ٤٦٨ : في ذلك أنه لا يقال للسراج : هو ساكت لا ينطق ، ولا يقال : إن السراح ليضيئ
فيما يريد أن يفعل بنا لأن
الصفحه ٤٧٠ : (٢) لأنها مبدعة بالإبداع ، والنور في هذا
الموضع أول فعل الله الذي هو نور السماوات والأرض ، والحروف هي
الصفحه ٢٥٦ : وستر الله عليه ألف ستر في الدنيا والآخرة ،
وإذا قال : ( يا من لم يؤاخذ بالجريرة ولم يهتك الستر ) لم
الصفحه ٣٧١ :
خلقك الله لما شاء أو لما شئت؟! قال : لما شاء ، قال : فيمرضك إذا شاء أو إذا شئت؟!
قال : إذا شاء : قال
الصفحه ٩ : يقتضي رفع المُقرّ به
حكم ما إذا فصل بين
إقراره بقوله : لفلان علَيَّ ألف وبين الرافع من قوله : من ثمن
الصفحه ٢٦ : يقتضي رفع المُقرّ به
حكم ما إذا فصل بين
إقراره بقوله : لفلان علَيَّ ألف وبين الرافع من قوله : من ثمن
الصفحه ٤٤٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الصلاة (١) فقال : أنا أنيمك وأنا أوقظك ، فاذهب
فصل ليعلموا إذا
الصفحه ٣٩ : ،
بل النسبة نسبة الظلمة والضحى ، لأن كل حكمة وعلم من الحق صدرت فمن طريقهم إلى
الخلق وصلت ، وكل رحمة من
الصفحه ٦٠ : والضمير
المجرور بها يرجع إلى المال المدلول عليه في الكلام لا إلى ( خيرا ) لأن المراد
منه التوفيق وحب