الصفحه ٦٦ : عليه بآياته (٢) ولا تستطيع عقول المتفكرين جحده ، لأن
من كانت السماوات والأرض فطرته وما فيهن وما بينهن
الصفحه ٨٨ : بما نزلت به محكمات آياته ، ونطقت به شواهد حجج بيناته ، لأنه
الله الذي لم يتناه في العقول فيكون في مهب
الصفحه ٩٦ : (٤) وذلك أن الإنسان وإن قيل واحد فإنه
يخبر أنه جثة واحدة وليس باثنين ، والإنسان نفسه ليس بواحد ، لأن أعضا
الصفحه ١١٢ : السند كلهم مجاهيل إلا البلوى وهو رجل
ضعيف مطعون عليه ، لكن لا ضير فيه لأن الاعتبار في أمثال هذه الأحاديث
الصفحه ١١٦ : ؟ قال : لأنه لا يرى شخصه ولا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا
وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، قال
الصفحه ١٢٦ :
سامع ، لأن تفسير الإله هو الذي إله الخلق عن درك ماهيته وكيفيته بحس أو بوهم ، لا
بل هو مبدع الأوهام
الصفحه ١٣٢ : الفاعلية لأنه تعالى فاعل الأشياء ، ولا المادة إذ نفاها قبل هذا ، ولا
الصورة إذ هي في الحقيقة نفس الشي
الصفحه ١٣٦ :
رضياللهعنه ، عن أبيه ،
عن سهل
__________________
١ ـ أي البحث عن
ذاته تعالى وأنها ما هي لأنه خارج عن طوق
الصفحه ١٦٣ : محمد وعلي صلوات الله عليهما وعلى آلهما لأن خلقها قبل خلق الكل ،
وتفسير المصنف قدسسره
لا شاهد له ، بل
الصفحه ١٧٣ : الوقوع التعلق لأنه قبل وجوده فكان قبل
وجوده في الخارج معلوما ، ويعبر عن هذا الانطباق بالعلم الفعلي في
الصفحه ١٧٥ : معترضة بينهما ، كذا قيل وليس بصحيح لأن
الواو لغو حينئذ ، بل الصحيح أن كان تامة ، والجملة معطوفة عليها
الصفحه ١٨١ : (١) لأنه لا يروي ، ولا يهم ، ولا يتفكر ،
وهذه الصفات منفية عنه ، وهي من صفات الخلق ، فإرادة الله هي الفعل
الصفحه ١٩٥ : : ( وما قدروا الله حق قدره
) تعييرا من
الله عليهم لقولهم ذلك ، فلذا نزه نفسه في آخر الآية غن ذلك لأنه
الصفحه ٢٢٨ :
قال الرجل : كيف سمي ربنا سميعا؟ قال :
لأنه لا يخفى عليه ما يدرك بالأسماع ، ولم نصفه بالسمع المعقول
الصفحه ٢٤١ : سبوح وقدوس ، ومعناهما واحد ،
وسبحان الله تنزيها له عن كل ما لا ينبغي أن يوصف به ، ونصبه لأنه في موضع