الصفحه ٣٥٢ : إلى مكانه الذي هو فيه ونقله للاستواء فلا يجوز أن يكون معنى قوله : ( استوى
) استولى لأن استيلاء الله
الصفحه ٣٥٦ :
في الغيب مقرونان
لأن الكرسي هو الباب الظاهر (١)
من الغيب الذي منه مطلع البدع ومنه الأشياء كلها
الصفحه ٤٦٥ : يخلق أضعاف ما خلق لأن الأعوان كلما كثروا كان صاحبهم أقوى ،
والحاجة يا عمران لا يسعها لأنه لم يحدث من
الصفحه ١٩٠ : دنياهم قال : إنه نور السماوات والأرض على هذا المعنى ، وأجرى على نفسه
هذا الاسم توسعا ومجازا ، لأن العقول
الصفحه ١٤٣ :
الضياء بين الرائي والمرئي لم تصح الرؤية وكان في ذلك الاشتباه (١) لأن الرائي متى ساوى المرئي في السبب
الصفحه ١٤٤ : الرؤية إيمانا فالمعرفة التي في دار الدنيا من جهة
الاكتساب ليست بإيمان لأنها ضده فلا يكون في الدنيا أحد
الصفحه ٣٢١ : ) ، وهذا ظاهر
لأن المضاف بما هو مضاف لا يعرف إلا بعد معرفة المضاف إليه ، أقول : هذا حق ، ولكنه
عليهالسلام
الصفحه ٣٥٩ :
لأنها مربعة ، فقيل له : لم صارت مربعة؟ قال لأنها بحذاء البيت المعمور وهو مربع ،
فقيل له : ولم صار البيت
الصفحه ٥٣ : ء أعظم ثوابا من شهادة أن لا إله إلا الله لأن الله
عزوجل لا يعدله شيء ولا يشركه في الأمر أحد
الصفحه ٦١ : الله عزوجل هو مالكها والمقتدر عليها لأنها مملوكة مخلوقة ، وهي
في قدرته وسلطانه وملكه ، فجعل نظرهم في
الصفحه ٦٩ : .
٥ ـ أي لا قصد نحوه
ولم يتوجه إليه بل توجه إلى موجود آخر لأنه أينما تولوا فثم وجه الله ، فليس له
جهة خاصة
الصفحه ١٠٤ :
بالادراك أي يمتنع أن يدرك ذاته بما ابتدع من الذوات الممكنة المتغيرة المتصرفة
لأن ذاته مبائنة لهذه الذوات
الصفحه ٢٠٥ : هذا النفخ؟ فقال : إن الروح متحرك كالريح ، وإنما سمي روحا لأنه اشتق اسمه من
الريح ، وإنما أخرجه على لفظ
الصفحه ٢٢٢ :
وحالاته (١) لم تقع الأسامي على معانيها التي كانت
بنيت عليها ، لأن الإنسان ليس بأسد ولا كلب ، فافهم
الصفحه ٤٨٤ :
نعم ، قال : فإذا
أحدث إرادة كان قولك إن الإرادة هي هو أم شيء منه باطلا لأنه لا يكون أن يحدث نفسه