الصفحه ١٦٩ : مؤلف هذا الكتاب : يعني
أن العلم ليس هو غيره وأنه من صفات ذاته لأن الله عزوجل ذات علامة سميعة بصيرة
الصفحه ١١٦ : ، وأقول : إن المعراج
حق ، والمسألة في القبر حق ، وإن الجنة حق ، وإن النار حق ، والصراط حق ، والميزان
حق
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ١٤٩ : تبارك
وتعالى داخل في كل مكان ، وخارج من كل شيء ، لا تدركه الأبصار ، وهو يدرك الأبصار
، لا إله إلا هو
الصفحه ٦٦ : في القرآن من آيات كثيرة
في ذلك ، وأبلغ ما أجيب في هذا المقام ما قاله الإمام الصادق عليهالسلام في
الصفحه ٢٧٤ : ، وارفعوا إليه
حوائجكم فقد أذن لنا في ذلك ، وأما قوله : ( حي على الفلاح ) فإنه يقول : أقبلوا
إلى بقاء لا فنا
الصفحه ٣٧٧ : ، ثم إن الرجس المذكور في الآية هو الشك وعدم
الإيمان وهو مستند إلى عدم السبب التام من ناحية الإنسان من
الصفحه ٤٤٨ : الله عزوجل لم ينعم على عبد بنعمة إلا وقد ألزمه فيها الحجة من الله
عزوجل ، فمن من الله عليه فجعله قويا
الصفحه ٥١٣ : .
وجوب ترك التكلف والاقتحام فيما لا
يصل اليه العقل ولم يرد به نقل من الامور الالهية : ص ٥٥ س ٩ ـ ١٢. ص ٥٦
الصفحه ٤١٥ : :
« أنت الإمام الذي نرجو بطاعته
يوم النجاة من الرحمن غفرانا » (٣)
« أوضحت من
الصفحه ١٢٨ : ـ
__________________
١ ـ إجراء التوحيد
على الخلق هو فطرهم بفطرة التوحيد كما ذكر في الكتاب وفسر به في الآثار ، وإليه يصمد
كل شي
الصفحه ١٩٤ : نسيا )
(١) وإنما يجازي
من نسيه ونسي لقاء يومه بأن ينسيهم أنفسهم ، كما قال عزوجل : ( ولا تكونوا كالذين
الصفحه ١٩٢ : يسأل ، ( نور على نور ) يعني : إماما مؤيدا بنور العلم والحكمة في
إثر إمام من آل محمد عليهمالسلام
، وذلك
الصفحه ٥٥٧ : دليل اله
دى الحال معروفا
الامام علي (ع)
٣٠٩
الصفحه ٢٦٤ : علي بن محمد بن سيار وكانا من الشيعة
الإمامية عن أبويهما (٢)
عن الحسن بن علي بن محمد عليهمالسلام
في