الصفحه ٣٧٣ :
أهل الأرض ، قال :
إن أهل الأرض لا يستطيعون لي شيئا إلا بإذن الله عزوجل من السماء ، فارجع ، فرجع
الصفحه ٣٧٩ : ، كما قال الذين
كانوا على عهد عيسى عليهالسلام
: ( هل يستطيع ربك أن ينزل
علينا مائدة من السما
الصفحه ٣٩٤ : بين السماء والأرض (١).
٤ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رحمهالله ، قال :
حدثنا الحسن ابن
الصفحه ٤٠٧ :
__________________
مكان الضمير ، وهو
اسم مكان أيضا ، أي مجمعة له ، وقوله : ( وفي المرقى مراقيها ) أي لسهل الله في
السما
الصفحه ٤١٧ : بحر زاخر خالص لله تعالى
، عمقه ما بين السماء و
__________________
١ ـ أبو عبد الله
محمد بن زكريا
الصفحه ٤٢٥ : نفخة فتنفخ ، فمن شدة نفختها تنقطع السماء وتنطمس النجوم
وتجمد البحار وتزول الجبال وتظلم الأبصار وتضع
الصفحه ٤٣٥ : على قدر المروة ، وإن المعونة لتنزل من السماء على قدر المؤونة ، وإن الصبر
لينزل على قدر شدة البلا
الصفحه ٤٤٩ : يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد
في السماء )
(٤).
قال مصنف هذا الكتاب : إن الله عزوجل
إنما يريد
الصفحه ٤٦٨ :
هاد لخلقه من أهل
السماء وأهل الأرض ، وليس لك علي أكثر من توحيدي إياه قال عمران : يا سيدي أليس قد
الصفحه ٤٨٢ : عزوجل في سماء أو أرض أو بحر أو بر من كلب أو خنزير
أو قرد أو إنسان أو دابة إرادة الله عزوجل وإن إرادة
الصفحه ٤٩٣ :
وتكلفوا علم السماء ، يا أبا عبيدة خالقوا الناس بأخلاقهم وزايلوهم بأعمالهم ، إنا
لا نعد الرجل فينا عاقلا
الصفحه ٥٠٤ : تعالى نور بأنه هاد لأهل
السماء وأهل الأرض : ص ١٥٥ س ١٦ ، ١٧. ص ٤٣٤ س ١.
انه تعالى مع كل شي
الصفحه ٥٠٧ : موجود
في الآخرة لا الدنيا. ص ٤٣٨ س ٣ ـ ٥.
علة رفع الأيدي الى السماء حين الدعا
الصفحه ٥٣٣ :
هَلْ
يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ
٣٤٥
الصفحه ٥٣٧ : مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي
السَّمَاءِ
٢٥٧ ـ٢٦٥
٨٣
فَمَا
آمَنَ