الصفحه ٢١٣ : صعد إلى السماء وضع قدمه على صخرة
بيت المقدس (٣)
ولقد وضع عبد من عباد الله قدمه على حجره (٤)
فأمرنا
الصفحه ٢١٧ : السماء الدنيا ، فقال
: إن الله تبارك وتعالى لا ينزل ، ولا يحتاج إلى أن ينزل ، إنما منظره في القرب
والبعد
الصفحه ٢٣٤ : سمك السماء بنى لنا
بيتا دعائمه أعز وأطول
( الظاهر )
الظاهر معناه أنه الظاهر
الصفحه ٢٣٩ : الله عزوجل وداره الجنة ، ويجوز أن يكون سماها سلاما لأن الصائر إليها
يسلم فيها من كل ما يكون في الدنيا
الصفحه ٢٤١ : ء ونور وظلمة وأرض وسماء وحجر وشجر وغير ذلك من صنوف الخلق وكل ذلك فعله
وصنعه عزوجل ، وجميع ذلك دليل على
الصفحه ٢٤٣ : كقوله عزوجل : (
والأرض ذات
الصدع )
(٣) صدعها
فانصدعت ، وفلق الظلام فانفلق عن الاصباح ، وفلق السما
الصفحه ٢٥٥ : ، عن أبيه ، عن جده عن النبي صلىاللهعليهوآله أن جبرئيل نزل عليه بهذا الدعاء من
السماء ونزل عليه
الصفحه ٢٧٧ : اعتقاده قلبه حتى يصير كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا
يؤمنون (٣).
٣٦ ـ باب الرد
الصفحه ٣٢٤ : رجلا ولد في فلاة من الأرض ولم
ير أحدا يهديه ويرشده حتى كبر وعقل ونظر إلى السماء والأرض لدله ذلك على أن
الصفحه ٣٤٣ : الأرض منتشرا
وفي السماء جميل الحال معروفا »
قال : فخر ذعلب مغشيا عليه ، ثم أفاق
الصفحه ٣٤٥ : ، فاسمع له وأطع
فإنه على الحق ، ثم سماه عبد الله.
٤٥ ـ باب معنى ( سبحان الله
)
١ ـ حدثنا عبد الله بن
الصفحه ٣٤٩ : ء ليعمل فيه ، وعليه فسر في بعض الأقوال قوله تعالى : ( ثم استوى إلى السماء
). والاستيلاء
على الشيء كقول
الصفحه ٣٥٣ : : إن الله عزوجل حمل
علمه ودينه الماء (٣)
قبل أن تكون أرض أو سماء أو جن أو إنس أو شمس أو قمر ، فلما أراد
الصفحه ٣٥٧ : : وضع رجله على صخرة بيت المقدس فمنها ارتقى إلى السماء (٧) وقوما وصفوه بالأنامل فقالوا : إن
محمدا
الصفحه ٣٧٢ :
، فإن الناس كما تراهم يا أمير المؤمنين فخفت عليك ، قال : ويحك أمن أهل السماء
تحرسني أم من أهل الأرض