الصفحه ٦٥ : ، عن رجل ـ سماه ـ عن أبي إسحاق السبيعي ، عن الحارث الأعور قال
: خطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٦٧ : ، وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ، وهو الحكيم
العليم ، أتقن ما أراد خلقه من الأشياء كلها بلا مثال
الصفحه ٧٩ :
بالمنظر الأعلى ، فأحب الاختصاص بالتوحيد إذ احتجب بنوره ، وسما في علوه ، واستتر
عن خلقه ، وبعث إليهم الرسل
الصفحه ٩٧ :
__________________
١ ـ في البحار ( سما
في لجج البحار ) وفي الكافي ( وما في لجج البحار ).
٢ ـ استعمل الأفهام
ههنا بمعنى
الصفحه ٩٨ : تعالى
إرادة عزم سماها المتكلمون بالإرادة التشريعية هي أمره ونهيه بل نفس تشريعه ،
والتشريع هو تعليم الله
الصفحه ١١٨ : عند ضبط الآحاد والعشرات والمئات الألوف ، وكذلك متى أراد مريد أن يخبر
غيره عن كمية شيء بعينه سماه باسمه
الصفحه ١٤٢ :
: لما أسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكانا لم يطأه جبرئيل قط ، فكشف لي فأراني
الله عزوجل من نور عظمته
الصفحه ١٥٠ : على ساقه الدر مثل
القطر على البقل ، له ستمائة جناح قد ملأ ما بين السماء إلى الأرض.
١٩ ـ حدثنا علي
الصفحه ١٥٧ : أمامك وفوقك وأخبرني
بما ترى ، فقال : أرى سماء وأرضا ودورا وقصورا وترابا وجبالا وأنهارا ، فقال له
أبو عبد
الصفحه ١٦٣ :
يزل ولا يزال أبد
الآبدين ، وكذلك كان إذ لم يكن أرض ولا سماء ولا ليل ولا نهار ولا شمس ولا قمر ولا
الصفحه ١٦٤ : وهي أقل من البيضة ، لأنك إذا فتحتها عاينت
السماء والأرض وما بينهما ، ولو شاء لأعماك عنها.
١٢
الصفحه ١٨٦ :
أثمرت الأشجار ،
وأينعت الثمار وجرت الأنهار ، وبنا نزل غيث السماء ونبت عشب الأرض ، بعبادتنا عبد
الصفحه ١٨٧ : : اليد في كلام العرب القوة والنعمة
، قال : ( واذكر عبدنا داود ذا
الأيد )
(٣) وقال : ( والسماء بنيناها
الصفحه ١٨٩ : قول الله عزوجل : ( الله نور السماوات والأرض
) فقال : هاد
لأهل السماء وهاد لأهل الأرض. وفي رواية البرقي
الصفحه ١٩٠ : مصالح دينهم وعلى توحيد
ربهم وحكمته وعدله ، ثم بين وضوح دلالته هذه وسماها نورا من حيث يهتدي بها عبادة
إلى