الصفحه ٢٦٠ : والأمة
قد اجتمعت على أن الله عزوجل صادق في إخباره ، وقد علم أن الكذب هو أن يخبر بكون
ما لم يكن ، وقد أخبر
الصفحه ٦٢ : أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ،
عن آبائه عن علي عليهمالسلام
، في قول الله عزوجل
الصفحه ٣٠٩ : قالوها ، إن الله لا يجعل حجة في
أرضه يسأل عن شيء فيقول : لا أدري فلزم بريهة أبا عبد الله عليهالسلام حتى
الصفحه ٢٧٩ : ، وأقول : يسمع بكله لا
أن الكل منه له بعض ، ولكني أردت إفهاما لك والتعبير عن نفسي ، وليس مرجعي في ذلك
إلا
الصفحه ٤٣٤ :
وأكره مساءته ولا بد
له منه ، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ، ولا يزال عبدي يتنفل لي
الصفحه ٢٩٩ : فرج الله عنك ، وحللت عني عقدة فعظم الله أجرك.
فقال عليهالسلام
: وأما قوله : ( أأمنتم من في السما
الصفحه ٤٤٥ : بن الطيار ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام في قوله
الله عزوجل : (
وما كان
الله ليضل قوما بعد إذ هديهم
الصفحه ٤٩٢ : ـ أبي رحمهالله
، قال : حدثنا في بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله
بن بكير
الصفحه ٤٣٥ :
ما لك يا رسول الله؟
قال : عجبت من المؤمن وجزعه من السقم ، ولو يعلم ما له في السقم من الثواب لأحب
الصفحه ٢١٧ : السماء الدنيا ، فقال
: إن الله تبارك وتعالى لا ينزل ، ولا يحتاج إلى أن ينزل ، إنما منظره في القرب
والبعد
الصفحه ٢٩٨ : وحي ، وهو كلام الله عزوجل ، وكلام الله ليس بنحو واحد ، منه
ما كلم الله به الرسل ، ومنه ما قذفه في
الصفحه ٣١١ : في لبس من خلق جديد
) (٤) قال : يا جابر تأويل ذلك أن الله عزوجل
إذا أفنى هذا الخلق وهذا العالم وسكن
الصفحه ٣١٧ : ، قال : سئل علي بن الحسين عليهماالسلام عن التوحيد فقال : إن الله عزوجل علم
أنه يكون في آخر الزمان أقوام
الصفحه ٣٤٧ :
سهل بن زياد الآدمي
، عن ابن محبوب ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : قال رجل عنده
الصفحه ٤٩٤ :
عن أخي طربال (١) قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : كف الأذى وقلة الصخب يزيدان في
الرزق