الصفحه ٤٤٠ :
__________________
١ ـ في نسخة ( ب ) و
( د ) ( من كان له عذر ـ الخ ) وفي نسخة ( هـ ) و ( ج ) ( فمن كان له عذر ـ الخ
الصفحه ٣٩٧ : الحسين اللؤلؤي ، عن ابن سنان ، عن مهزم ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : أخبرني عما اختلف فيه من
الصفحه ٣٨٧ :
يختصمون في القدر ،
فقال لمتكلمهم : أبالله تستطيع أم مع الله أم دون الله تستطيع؟! فلم يدر ما يرد
الصفحه ٧٥ : قبله ، أي وليس في امتناع الأزلي من
الاثنينية وامتناع ما لا بدء له من الابتداء ضيم ، وفي نسخة
الصفحه ٣٣٠ : : أحدث في الموضع
ثم ألبث عنه فيصير دواب ، فأكون أنا الذي خلقتها ، فقال أبو عبد الله عليهالسلام : أليس
الصفحه ٣٩١ : آخر مذكور في
بعض الأخبار ، وهو أن ملك الأرحام يكتب له بإذن الله بين عينيه أنه سعيد أم شقي
وهو في بطن
الصفحه ٤٢٤ : . (٢)
ولو كان الغلاء في هذا الموضع من الله عزوجل لما استحق المشتري لجميع طعام المدينة
الذم لأنه الله عزوجل
الصفحه ٣ :
فيما لو قال : له حملٌ
في بطن جارية أو نعل في حافر دابّة أو عروة على قمقمة لم يكن مُقرّاً
الصفحه ٢٠ :
فيما لو قال : له حملٌ
في بطن جارية أو نعل في حافر دابّة أو عروة على قمقمة لم يكن مُقرّاً
الصفحه ٣٢٨ : عليهالسلام ، فقاربنا الزنديق ونحن مع أبي عبد
الله عليهالسلام في الطواف
فضرب كتفه كتف أبي عبد الله
الصفحه ٣٨٢ : الاستطاعة ، فقال : يستطيع العبد بعد أربع خصال : أن يكون مخلى السرب ، صحيح
الجسم ، سليم الجوارح ، له سبب وارد
الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام أنه قال : ( الصلاة حجزة الله ) وذلك
أنها تحجز المصلي عن المعاصي ما دام في صلاته (٣)
قال الله عزوجل
الصفحه ٢٦٢ : ،
وهي صفة مضافة إلى الشهوة التي هي خلق الله عزوجل مركبة في الإنسان (١) فإذا تحركت الشهوة في الإنسان
الصفحه ١١٦ : ، وإن الساعة آتية لا ريب فيها ، وإن الله يبعث من في القبور ، وأقول : إن
الفرائض الواجبة بعد الولاية
الصفحه ٣٤٥ : ؟ قال : هو في كل مكان موجود بآياته ، قال : فكيف هو؟ فقال :
لا كيف له ولا أين لأنه عزوجل كيف الكيف وأين