الصفحه ٣٣٣ : كتابة لا كاتب لها
، ودار مبنية لا باني لها ، وصورة محكمة لا مصور لها ، ولا يكمن (١) في القياس أن تأتلف
الصفحه ٣٣٢ : .
فلما كان من العام القابل التقى معه في
الحرم ، فقال له بعض شيعته : إن ابن أبي العوجاء قد أسلم ، فقال
الصفحه ٦٦ : مبدئا
ومعيدا.
ثم إن الله وله الحمد افتتح الكتاب
بالحمد لنفسه ، وختم أمر الدنيا ومجي
الصفحه ٣٠٨ : الرضا ، وينصف من الولي والعدو ، ولا يسأل
شططا في عدوه (٢)
ولا يمنع إفادة وليه ، يعمل بالكتاب ويحدث
الصفحه ٤١٢ : ء وفتنة وكل ما
فيها إلى زوال ، وقد نبأنا الله عنها كيما نعتبر ، فقدم إلينا بالوعيد كي لا يكون
لنا حجة بعد
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمتنا :
الحمد لله محيي قلوب العارفين بحياة
التوحيد ، ومخلص خواطر
الصفحه ٤١٥ : »
« أني يحب وقد صحت عزيمته
ذو العرش أعلن ذاك الله إعلانا »
قال مصنف هذا الكتاب
الصفحه ١٣٢ : في كلامه وكلام
آبائه عليهمالسلام في هذا
الكتاب وغيره ، ويستفاد ذلك من التفريع لأن الابتداع هو إنشا
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ٥٣٨ :
يَمْحُو
اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ
١٦٧ ـ٣٠٥ ـ٣٣٣ ـ٤٥٢
الصفحه ٥٣٩ : )
٤
وَقَضَيْنَا
إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ
٢١١ ـ٣٨٤ ـ٣٨٥
١٥
وَلَا
الصفحه ٣٤٣ : ،
وقال : ما سمعت بهذا الكلام ، ولا أعود إلى شيء من ذلك.
قال مصنف هذا الكتاب : في هذا الخبر
ألفاظ قد
الصفحه ٢٣٣ : ء ، ويقال : ما بقيت منهم باقية ولا وقتهم من
الله واقية ، والدائم في صفاته هو الباقي أيضا الذي لا يبيد ولا
الصفحه ٣٨٩ : : ( ومنعهم إطاقة القبول ) فيناسب.
ثم إن معنى الحديث على ما في
الكتاب ظاهر لا إشكال فيه كما قلنا من قبل
الصفحه ١٠٤ : تعالى وعينها عمياء عما سواه ، وهذا هو الدين
القيم الحنيف الذي أمر بإقامة الوجه له في الكتاب.
٤ ـ في