الصفحه ١٧٤ : الخلق على سبيل الظلية كإجراء التوحيد عليه
على ما ذكر في الحديث السابع من الباب العاشر والحديث التاسع من
الصفحه ١٨٤ :
السفينة عن سابع البحار : ( عرفنا من عرفنا وجهلنا من جهلنا ، من عرفنا فأمامه
اليقين ومن جهلنا فأمامه السعير
الصفحه ٢٧٠ : شهرين في نموه ورشد بدنه
إلى مدة حتى كان في الشهر السابع كالطفل المميز القابل لأن يجاء به إلى الكتاب
الصفحه ٢٧٩ : الباب السابع.
٢ ـ مضت هذه الفقرة
في الحديث العاشر من الباب الحادي عشر.
٣ ـ في الكافي وفي
نسخة
الصفحه ٢٨٠ : وأشباه ذلك كما صرح به الإمام عليهالسلام في الحديث السادس من الباب السابع
فنتوجه إليه بها وهي غيره ، وفي
الصفحه ٣١٠ : عليهما عند التي تحتها كحلقة في فلاة قي والثالثة حتى انتهى
إلى السابعة ، ثم تلا هذه الآية (
خلق سبع
سماوات
الصفحه ٣١١ :
في فلاة قي ، حتى
انتهى إلى السابعة ، وهذه السبع ومن فيهن ومن عليهن عند البحر المكفوف عن أهل
الأرض
الصفحه ٣١٤ : من سماء
إلى سماء حتى ترفع إلى السماء السابعة العليا حتى تكون تحت العرش ، فتخر ساجدة
فتسجد معها
الصفحه ٣١٥ : إلى السماء السابعة ،
ويسجد تحت العرش ثم يأتيه جبرئيل بالحلة من نور الكرسي فذلك قوله عزوجل : ( جعل
الصفحه ٣١٦ : في صور شتى إلا أن لله تبارك وتعالى ملكا في صورة ديك أبح أشهب ،
براثنه في الأرض السابعة السلفي وعرفه
الصفحه ٣٦٥ : أبي أياس ).
٣ ـ الحديث الرابع
من الباب الرابع المتحد مع الحديث السابع من الباب العاشر يناسب هذا
الصفحه ٣٩٣ : بها.
والشاهد له الحديث السابع من الباب التالي ، ولا يبعد أن يكون الكلام ناظرا إلى
مسألة البدا
الصفحه ٤١٩ : الأمر وهو قوله عزوجل : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه
) يعني أمر
ربك.
والسابع الخلق وهو قوله عزوجل
الصفحه ٤٢١ : بالنار وهو قوله عزوجل
: ( إن الذين فتنوا
المؤمنين والمؤمنات ـ الآية ) (٢)
يعني أحرقوا.
والسابع وهو
الصفحه ٤٥١ :
__________________
١ ـ قد مضى تفسير
الجاثليق في أول الباب السابع والثلاثين ص ٢٧٠. ورأس الجالوت كأنه اسم لصاحب الرئاسة