الصفحه ٢٨٢ : محتاجون إليه ، وإنما خلق الأشياء من غير حاجة ولا
سبب اختراعا وابتداعا (١).
قال السائل : فقوله
الصفحه ٢٧٩ : ، لا تدركه
الأوهام ، ولا تنقصه الدهور ، ولا يغيره الزمان.
قال السائل : فتقول : إنه سميع بصير؟!
قال
الصفحه ٢٨١ :
قال السائل : فله كيفية؟ قال : لا لأن
الكيفية جهة الصفة والإحاطة (١)
ولكن لا بد من الخروج من جهة
الصفحه ٨٣ : اسم جامع لجواهر الأرض كلها ،
واللجين مصغرا بمعنى الفضة.
٣ ـ السؤال كالتجار
جمع السائل.
٤ ـ ينحله
الصفحه ١٥٧ : ، ولم يرجع السائل بالاعتراض وقنع بالجواب وقنع هشام أيضا لأنه يدل
على ما أنكره السائل من قدرة الله
الصفحه ٢٥٨ : الجدال في القرآن بدعة ، اشترك فيها السائل
والمجيب ، فيتعاطى السائل ما ليس له ، ويتكلف المجيب ما ليس عليه
الصفحه ٢٨٠ :
ضعف ، وأحوال موجودة لا حاجة لنا إلى تفسيرها لثباتها ووجودها.
قال السائل : فقد حددته إذ أثبت وجوده
الصفحه ٣٤١ :
، وعندها يعرف العارفون بالله أن الدار قد رجعت إلى بدئها أي الكفر بعد الإيمان ،
أيها السائل فلا تغترن بكثرة
الصفحه ٣٨٨ : : كنت بين يدي أبي عبد الله عليهالسلام
جالسا وقد سأله سائل فقال : جعلت فداك يا ابن رسول الله من أين لحق
الصفحه ٦٥ :
في جواب السائل بقوله : ( لا يثبت الشيء الابانية ومائية ) في الحديث الأول من
الباب السادس والثلاثين.
الصفحه ٨٤ : : ( سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم
الحكيم ) (١).
فما ظنك أيها السائل بمن هو هكذا ،
سبحانه
الصفحه ٨٨ : ما أراد إذ ابتدعها ، انتظم علمه صنوف ذرئها ،
وأدرك تدبيره حسن تقديرها.
أيها السائل إعلم من شبه
الصفحه ١٠١ : ، وهو الماء (٤) فقال السائل : فالشئ خلقه من شيء أو من
لا شيء؟ فقال : خلق الشيء لا من شيء كان قبله ، ولو
الصفحه ١١٦ : ، والسؤال ليس عن المفهوم لأن السائل عارف به ولا عن
الحقيقة الشرعية إذ ليس له حقيقة شرعية وراء ما عند العرف
الصفحه ١٧٩ : ء
__________________
١ ـ توضيح كلام
السائل أنه تعالى هل كان عالما في الأزل بغيره فيعلم أن غيره معدوم فيعلم أنه وحده
لا شيء غيره