الصفحه ١٦ : أقرّ الأخ
من الأب بأخ من الأُم................................... ٤٧٢
حكم ما لو أقرّ الولد
بالزوجة
الصفحه ٣٣ : أقرّ الأخ
من الأب بأخ من الأُم................................... ٤٧٢
حكم ما لو أقرّ الولد
بالزوجة
الصفحه ٦٥ : عليهالسلام
يوما خطبة بعد العصر ، فعجب الناس من حسن صفته وما ذكر من تعظيم الله جل جلاله ،
قال : أبو إسحاق
الصفحه ١٠٢ :
عليهالسلام ، قال : قال
في الربوبية العظمى والإلهية الكبرى : لا يكون الشيء لا من شيء إلا الله ، ولا
ينقل الشي
الصفحه ١٠٦ : أن لا إله إلا الله إيمانا
بربوبيته ، وخلافا على من أنكره ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله المقر في خير
الصفحه ١٨١ : يحيى ، قال : قلت لأبي الحسن عليهالسلام
: أخبرني عن الإرادة من الله ومن المخلوق ، قال : فقال : الإرادة
الصفحه ١٨٢ : فإنما ننفي عنه بكل صفة منها ضدها ، فمتى قلنا : إنه حي نفينا عنه ضد الحياة
وهو الموت ، ومتى قلنا : إنه
الصفحه ٢٤٢ :
والانتقال ومعاني الخلق من الطول والعرض والأقطار والثقل والخفة ، والرقة والغلظة
، والدخول والخروج ، والملازقة
الصفحه ٢٦٥ :
الرحمن
الرحيم )؟
فقال : الله هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء
من
الصفحه ٢٧٨ :
وائتلاف الأمر على أن المدبر واحد (١)
ثم يلزمك إن ادعيت اثنين فلا بد من فرجة بينهما حتى يكونا اثنين فصارت
الصفحه ٣٠٨ :
خير الأنساب (١)
: رأس العرب وصفوة قريش وفاضل بني هاشم كل من نازعه في نسبه وجده أفضل منه لأن
قريشا أفضل
الصفحه ٣٤٠ : غير ممازجة. خارج
منها على غير مباينة ، فوق كل شيء فلا يقال : شيء فوقه ، وأمام كل شيء فلا يقال :
له
الصفحه ٣٧٢ : : المشية والإرادة من صفات الأفعال ،
فمن زعم أن الله تعالى لم يزل مريدا شائيا فليس بموحد.
٦ ـ حدثنا أبي
الصفحه ٣٧٤ : العلم ، وجف القلم (٣)
وتم القضاء بتحقيق الكتاب وتصديق الرسالة والسعادة من الله والشقاوة من الله عزوجل
الصفحه ٣٩٨ :
فليقولوا في آبائي عليهمالسلام : إنهم لم يقولوا من ذلك شيئا وإنما
روي عليهم ، ثم قال عليهالسلام