الصفحه ٤٣٠ :
إذا أردنا أن نعرف
حقيقة نوع من أنواع الفعل قد خفي علينا وجه الحكمة فيه أن نرجع إلى الدليل الذي
يدل
الصفحه ٥٧ :
إلا الله كلمة عظيمة كريمة على الله عزوجل ، من قالها مخلصا استوجب الجنة ، ومن
قالها كاذبا عصمت ماله
الصفحه ١٤٨ : وصفت به نفسك ، ولا أشبهك بخلقك ، أنت أهل لكل خير
فلا تجعلني من القوم الظالمين ) ثم التفت إلينا ، فقال
الصفحه ٢٩٨ :
فليس من الأشياء شيء
مثله تبارك وتعالى ، فقال : فرجت عني فرج الله عنك ، وحللت عني عقدة فأعظم الله
الصفحه ٣٧٠ :
إن الله كل يوم في
شأن ، يحيى ويميت ويرزق ويفعل ما يشاء ، والبداء ليس من ندامة ، وهو ظهور أمر
الصفحه ٤٢٣ : الحسين عليهماالسلام ، غلاء السعر فقال : وما علي من غلائه
، إن غلا فهو عليه ، وإن رخص فهو عليه.
قال
الصفحه ٣٩ :
عليل ، مغنيا عنك كل
برهان ودليل ، بل أعلى من ذلك وفوقه ، وكل ما صدر عن غيرهم لا يصل إلى ما دونه
الصفحه ٦٩ : بصفة ولا موصوف ، وشهادة كل صفة وموصوف بالاقتران
، وشهادة الاقتران بالحدث ، وشهادة الحدث بالامتناع من
الصفحه ٧٠ : ، وأفعاله تفهيم ، وذاته
حقيقة ، وكنهه تفريق بينه وبين خلقه ، وغبوره تحديد لما سواه (٣) فقد جهل الله من
الصفحه ١٨٤ : ، عرفنا من عرفنا ، ومن جهلنا فأمامه اليقين (٣).
__________________
١ ـ الوجه من كل شيء
هو أول ما يظهر
الصفحه ٢١٧ : سواء ، لم يبعد منه قريب ، ولم يقرب منه بعيد (١) ولم يحتج بل يحتاج إليه ، وهو ذو الطول
، لا إله إلا هو
الصفحه ٢٤٤ :
زيدت فيه التاء كما
زيدت في رهبوت ورحموت ، تقول العرب : رهبوت خير من رحموت أي لأن ترهب خير من أن
الصفحه ٢٩٩ :
البشر ، كما ليس شيء
من خلقه يشبهه ، كذلك لا يشبه فعله تبارك وتعالى شيئا من أفعال البشر ، ولا يشبه
الصفحه ٣٣٦ :
أن يمدح من أجله ولا
يذم له ، فواجب أن يكون الذي أمر به ونهي عنه واستحق من أجله المدح والذم غير
الصفحه ٣٥٦ :
في الغيب مقرونان
لأن الكرسي هو الباب الظاهر (١)
من الغيب الذي منه مطلع البدع ومنه الأشياء كلها