الصفحه ٣٤٢ : بحقائق الإيمان ، ويلك يا ذعلب إن ربي لطيف اللطافة فلا يوصف باللطف ،
عظيم العظمة لا يوصف بالعظم ، كبير
الصفحه ١٢٥ : فيه بغير علم ، فقد سمعت جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : من قال في القرآن بغير علم فليتبو
الصفحه ٣١٢ : ملائكة لو أن ملكا
منهم هبط إلى الأرض ما وسعته لعظم خلقه وكثرة أجنحته ، ومنهم من لو كلفت الجن
والإنس أن
الصفحه ٤٧٤ :
ثابتا لا في شيء ولا
على شيء إلا أن الخلق يمسك بعضه بعضا ويدخل بعضه في بعض ويخرج منه ، والله عزوجل
الصفحه ٣٠٢ :
) فهو ميزان
العدل يؤخذ به الخلائق يوم القيامة ، يدين الله تبارك وتعالى الخلق بعضهم من بعض
بالموازين
الصفحه ٤٦١ :
قد زكاهم وشهد أنهم
علماء الإنجيل وقولهم حق؟! فقال الجاثليق : يا عالم المسلمين (١) أحب أن تعفيني من
الصفحه ١٠٧ : المؤمنين عليهالسلام
في خطبة خطبها بعد موت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بسبعة أيام ، وذلك حين فرغ من جمع
الصفحه ٢٨١ :
قال السائل : فله كيفية؟ قال : لا لأن
الكيفية جهة الصفة والإحاطة (١)
ولكن لا بد من الخروج من جهة
الصفحه ٣٢١ : حين خلقه وأحدث فيه الحدود من طول ، وعرض ، فعرفت
أنه مدبر مصنوع باستدلال وإلهام منه وإرادة كما ألهم
الصفحه ٣٢٥ :
ذلك الرجل إلا حجة
الله تعالى ذكره على نفسه ، كما في الأنبياء عليهمالسلام
منهم من بعث إلى نفسه
الصفحه ٣٣٢ :
علمت في جري
الحالتين والزمانين على ما ذكرت واستدللت على حدوثها ، فلو بقيت الأشياء على صغرها
من أين
الصفحه ٤٠ : .
( كتاب التوحيد )
واشتهر بتوحيد الصدوق وتوحيد ابن بابويه
، يجمع من مطالب التوحيد ما يكتفي به الطالب
الصفحه ١١٣ : يوصف بالأشباح ، وينعت بالألسن الفصاح؟ من لم يحلل في
الأشياء فيقال هو فيها كائن ، ولم ينأ عنها فيقال هو
الصفحه ٣٤٩ : أبا عبد الله عليهالسلام سئل عن قول الله عزوجل : ( الرحمن على العرش استوى
) فقال :
استوى من كل شي
الصفحه ٣٥١ : ) فقال : استوى من كل شيء ، فليس شيء
أقرب إليه من شيء.
٥ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد