الصفحه ٢٦٦ : ما تشركون ) (١)
فقال الله عزوجل لعباده : أيها الفقراء إلى رحمتي إني قد ألزمتكم الحاجة إلي في كل
حال
الصفحه ٢٧٨ : الفرجة
ثالثا بينهما ، قديما معهما ، فيلزمك ثلاثة ، فإن ادعيت ثلاثة لزمك ما قلنا في
الاثنين حتى يكون بينهم
الصفحه ٢٩٥ : يبكون الدم ، ثم يجتمعون في موطن آخر فيستنطقون فيه فيقولون : ( والله ربنا
ما كنا مشركين ) فيختم الله
الصفحه ٣٠٨ :
صفته؟ قال هشام : في
نسبه أو في دينه؟ قال : فيهما جميعا صفة نسبه وصفة دينه ، قال هشام : أما النسب
الصفحه ٣٣٥ :
لبطلان معنى لوجب أن
يصير مجتمعا ومفترقا في حالة واحدة لبطلان المعنيين جميعا وأن يكون كل شيء خلا من
الصفحه ٣٣٩ :
سعد الكناني ، عن
الأصبغ بن نباتة ، قال : لما جلس علي عليهالسلام
في الخلافة وبايعه الناس خرج إلى
الصفحه ٣٤٤ : عما شئت ، فقال : أين ربك؟ فقال : هو في كل مكان وليس هو في شيء من
المكان بمحدود ، قال : فكيف هو؟ فقال
الصفحه ٣٦٨ : أبا عبد الله عليهالسلام يقول : لو يعلم الناس ما في القول
بالبداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه
الصفحه ٣٨٧ :
يختصمون في القدر ،
فقال لمتكلمهم : أبالله تستطيع أم مع الله أم دون الله تستطيع؟! فلم يدر ما يرد
الصفحه ٣٩٠ : الله عليهالسلام في قول الله عزوجل : ( قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
) (١) قال : بأعمالهم شقوا
الصفحه ٤٠٠ :
ثلاث لا يجعل الله
لك في شيء منها مخرجا : أخبرني أخلق الله العباد كما شاء أو كما شاؤوا؟! فقال :
كما
الصفحه ٥٢٧ :
يكفل ابراهيم وسارة عليهماالسلام وفاطمة صلوات الله عليها أطفال
المؤمنين في البرزخ
الصفحه ٣٦ : الكريم من أحسن ما ألف في
المعارف العالية الآلهية ، يتراءى لمن طالعة أصول علمية مبنية على أساس وثيق ، من
الصفحه ٩٢ : خلقه فيه ولا هو في خلقه ، غير محسوس ولا مجسوس ولا تدركه الأبصار ،
علا فقرب ، ودنا فبعد ، وعصى فغفر
الصفحه ٩٧ : اللطيف ولعلمه بالشيء اللطيف ، ألا ترى إلى أثر صنعه في النبات
اللطيف وغير اللطيف ، وفي الخلق اللطيف من