الصفحه ١١٨ :
شبه ، كذلك ربنا ،
وقول القائل : إنه عزوجل أحدي المعنى ، يعني به أنه لا ينقسم في وجود ولا عقل ولا
الصفحه ١٢٧ : عزوجل فيكون له ولد يرثه (٢)
ولم يولد فيكون له والد يشركه في ربوبيته وملكه (
ولم يكن له
كفوا أحد
الصفحه ١٤٣ : العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته
القلوب بحقائق الإيمان.
٧ ـ حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رحمهالله
الصفحه ١٤٤ : الرؤية إيمانا فالمعرفة التي في دار الدنيا من جهة
الاكتساب ليست بإيمان لأنها ضده فلا يكون في الدنيا أحد
الصفحه ١٥٣ : يجوز عليه الرؤية
، وإنما سأل الله عزوجل أن يريه ينظر إليه عن قومه حين ألحوا عليه في ذلك ، فسأل
موسى ربه
الصفحه ١٦٥ : الذات وصفات
الأفعال في بابه إن شاء الله.
١٣ ـ حدثنا حمزة بن محمد العلوي رحمهالله ، قال : أخبرنا علي
الصفحه ٢٩٦ : يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) فإن ذلك في
موضع ينتهي فيه أولياء الله عزوجل بعد ما يفرغ من الحساب إلى نهر
الصفحه ٣١١ :
في فلاة قي ، حتى
انتهى إلى السابعة ، وهذه السبع ومن فيهن ومن عليهن عند البحر المكفوف عن أهل
الأرض
الصفحه ٣٥٧ :
فهذان جاران أحدهما
حمل صاحبه في الصرف (١)
وبمثل صرف العلماء (٢)
ويستدلوا على صدق دعواهما (٣)
لأنه
الصفحه ٣٥٨ : ولا عدل ، وله
الأسماء الحسنى التي لا يسمى بها غيره ، وهي التي وصفها في الكتاب فقال : ( فادعوه بها
الصفحه ٣٦٦ : البداء إلى الله تعالى صحيح من دون احتياج إلى التوجيه ،
ومعناه في حقه تعالى عدم الاستمرار والابقاء لشي
الصفحه ٣٧٠ :
إن الله كل يوم في
شأن ، يحيى ويميت ويرزق ويفعل ما يشاء ، والبداء ليس من ندامة ، وهو ظهور أمر
الصفحه ٤٠١ : ،
ولله فيه العون لعباده الصالحين (١)
ثم قال عليهالسلام : ألا إن من
أجور الناس من رأى جوره عدلا وعدل
الصفحه ٤٣٠ :
إذا أردنا أن نعرف
حقيقة نوع من أنواع الفعل قد خفي علينا وجه الحكمة فيه أن نرجع إلى الدليل الذي
يدل
الصفحه ٤٦٥ :
مختلفة لا في شيء
أقامه ولا في شيء حده ولا على شيء حذاه ولا مثله له (١) فجعل من بعد ذلك الخلق صفوة