الصفحه ٤٥٩ : ء ، وهو الذي يبدي
فضائح الأمم ، وهو الذي يكسر عمود الكفر؟ فقال الجاثليق : ما ذكرت شيئا مما في
الإنجيل إلا
الصفحه ٣ :
فيما لو قال : له حملٌ
في بطن جارية أو نعل في حافر دابّة أو عروة على قمقمة لم يكن مُقرّاً
الصفحه ٢٠ :
فيما لو قال : له حملٌ
في بطن جارية أو نعل في حافر دابّة أو عروة على قمقمة لم يكن مُقرّاً
الصفحه ٧٤ :
وبها احتجب عن
الرؤية ، وإليها تحاكم الأوهام ، وفيها أثبت غيره (١) ومنها أنيط الدليل (٢) وبها عرفها
الصفحه ١٩٠ : السماوات والأرض
إلى صلاحهم وأمور دينهم كما يهتدون بالنور الذي خلق الله لهم في السماوات والأرض
إلى صلاح
الصفحه ٢٣٠ :
( الإمام ) فاجتمعت همزتان في كلمه كثر استعمالهم لها (١) واستثقلوها فحذفوا الأصلية ، لأنهم وجدوا
فيما بقي
الصفحه ٢٨٨ : أقرب من حبل الوريد ، يسمع
كلامهم ، ويرى أشخاصهم ، ويعلم أسرارهم.
فقال ابن أبي العوجاء : فهو في كل
الصفحه ٣٣٣ :
من التدبير ونعاينه فيها من اختلاف التقدير ، لا من صانع ، أو تحدث لا بمدبر ، ولو
جاز أن يكون العالم
الصفحه ٤٢٥ : : أخبرني أيعذب الله عزوجل خلقا بلا حجة؟ فقال : معاذ الله ، قلت : فأولاد
المشركين في الجنة أم في النار؟ فقال
الصفحه ٥٧ : :
لا إله إلا الله في ساعة من ليل أو نهار طلست (١)
ما في صحيفته من السيئات.
٢٠ ـ وبهذا الإسناد قال
الصفحه ٢٧١ : أبجد ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : تعلموا تفسير أبجد فإن فيه الأعاجيب
كلها ، ويل لعالم جهل
الصفحه ٣١٦ :
فقال : يا أمير المؤمنين والله إن في كتاب الله عزوجل لآية قد أفسدت علي قلبي
وشككتني في ديني ، فقال له
الصفحه ٤٦٨ : في ذلك أنه لا يقال للسراج : هو ساكت لا ينطق ، ولا يقال : إن السراح ليضيئ
فيما يريد أن يفعل بنا لأن
الصفحه ٧٠ : ء عن ابتداء غيره ، وأدوه
إياهم دليل على أن لا أداة فيه لشهادة الأدوات بفاقة المتأدين (٢) وأسماؤه تعبير
الصفحه ٨٦ : عزته لبعده من أن يكون في قوى المحدودين
لأنه خلاف خلقه ، فلا شبه له من المخلوقين (٢)
وإنما يشبه الشي