الصفحه ١٥٧ : أتاني عبد الله الديصاني بمسألة ليس
المعول فيها إلا على الله وعليك ، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : على عمل
ولا معالجة مما أحدث في أبدانهم المخلوقة إلا بربهم ، فمن زعم أنه يقوى على عمل لم
يرده الله
الصفحه ١٨١ : منا إلا أن يتقدمه أمور : تصوره جزئيا ، واعتقاد النفع في ذلك الفعل ، وشوق
يعقب ذلك الاعتقاد ، والاقبال
الصفحه ٢١٧ : السماء الدنيا ، فقال
: إن الله تبارك وتعالى لا ينزل ، ولا يحتاج إلى أن ينزل ، إنما منظره في القرب
والبعد
الصفحه ٢١٩ : الوحدانية؟! قال : يا فتح أحلت ثبتك الله ، إنما
التشبيه في المعاني ، فأما في الأسماء فهي واحدة ، وهي دلالة
الصفحه ٢٣٥ : وليجته من القوم
الذين يداخلهم ويداخلونه في دخيلة أمره ، والمعنى أنه عالم بسرائرهم ، لا أنه
عزوجل يبطن في
الصفحه ٢٣٧ : فينسب إلى ما يملكه ، والربانيون نسبوا إلى التأله والعبادة
للرب في معنى الربوبية له ، والربيون الذين
الصفحه ٢٥١ :
الشأن ، ومعنى رابع
: أنه المجيد يقال : عظم فلان في المجد عظامة ، والعظامة مصدر : الأمر العظيم
الصفحه ٢٥٦ : ءا واحدا ، فإذا قال العبد : ( يا من أظهر الجميل وستر القبيح ) ستره الله
برحمته في الدنيا وجملة في الآخرة
الصفحه ٢٥٩ : لهم : ما تنقمون مني؟ ألا إني أول من آمن بالله ورسوله (١) فقالوا : أنت كذلك ، ولكنك حكمت في دين
الله
الصفحه ٢٦٨ :
(
ك ل ) فالكاف من الكافي ، واللام لغو الكافرين
في افترائهم على الله الكذب.
(
م ن ) فالميم ملك
الصفحه ٢٧٠ : ،
فقال المؤدب : أيتها المرأة خذي بيد ابنك فقد علم ولا حاجة له في المؤدب.
٢ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن
الصفحه ٢٩٣ : يظلمون ) (١)
فأنى ذلك يا أمير المؤمنين وكيف لا أشك فيما تسمع.
قال : هات ويحك ما شككت فيه ، قال :
وأجد
الصفحه ٣١٢ : قدمه على غير قرار
في جو الهواء الأسفل والأرضون إلى ركبتيه ، ومنهم من لو ألقي في نقرة إبهامه جميع
المياه
الصفحه ٣١٩ : : لا تشبهه صورة ، ولا يحس بالحواس ، ولا يقاس بالناس
، قريب في بعده ، بعيد في قربه ، فوق كل شيء ولا يقال