الصفحه ٢٩٤ : ليس بالذي ينسى ولا يغفل بل هو الحفيظ العليم ، وقد يقول العرب في باب
النسيان : قد نسينا فلان فلا يذكرنا
الصفحه ٣٢٦ : ديصان أيضا كما في قول المصنف في أواخر الباب السادس
والثلاثين ، اختلق مذهبا ودعا الناس إليه ، ذكر صفته
الصفحه ٣٥١ : أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : من زعم أن الله عزوجل من شيء أو في شيء أو على شيء فقد
الصفحه ٣٥٩ : ثلاثة أشياء : الهواء
والقلم و
__________________
العقل والنفس
والمادة والصورة على ما ذكر في بعض
الصفحه ٤١٥ : ديننا ما كان ملتبسا
جزاك ربك عنا فيه إحسانا »
« فليس معذرة في فعل فاحشة
الصفحه ٤١٩ :
يحتاج إلى الاستشهاد عليه ، ألا ترى أنا قد نرجع إلى أهل المعرفة بالصناعات في
تقديرها لنا فلا يمنعهم علمهم
الصفحه ٤٣٦ : الفضل الهاشمي ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : لأي علة جعل الله تبارك وتعالى
الأرواح في الأبدان
الصفحه ٤٣٧ :
مبشرين منذرين يأمرونهم بتعاطي العبودية والتواضع لمعبودهم بالأنواع التي تعبدهم
بها ونصب لهم عقوبات في
الصفحه ٤٣٩ : في عبادته حد التقصير (٢)
فيتباعد مني عند ذلك وهو يظن أنه يتقرب إلي.
١٣ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن
الصفحه ٤٤٧ : وما عرفهم ، ثم أرسل إليهم رسولا ،
وأنزل عليه الكتاب ، فأمر فيه ونهى ، أمر فيه الصلاة والصوم ، فأنام
الصفحه ٤٥٢ :
في حديث لنا عند أبي الحسن الرضا عليهالسلام
إذ دخل علينا ياسر الخادم وكان يتولى أمر أبي الحسن
الصفحه ٤٦٩ :
فإن كان ليس واحد
منكما في صاحبه فبأي شيء استدللت بها على نفسك؟! قال عمران : بضوء بيني وبينها
الصفحه ٤٧٢ : موجود في
الآخرة للحساب والثواب والعقاب ، وليس بموجود في الدنيا للطاعة والرجاء ، ولو كان
في الوجود لله
الصفحه ٤٨٠ : : يا سليمان هل يعلم الله عزوجل جميع
ما في الجنة والنار؟! قال سليمان : نعم ، قال : أفيكون ما علم الله
الصفحه ٤٨٢ :
يشاؤون
فيها ولدينا مزيد ) (١)
ويقول عزوجل : (
عطاء غير
مجذوذ )
ويقول عزوجل : (
وما هم
منها بمخرجين