الصفحه ٢٣٠ : الحقيقة ، ويقال : فلان
واحد الناس أي لا نظير له فيما يوصف به ، والله واحد لا من عدد ، لأنه عزوجل لا
يعد في
الصفحه ٢٣١ :
منقاد للعدد والقسمة
وغيرهما داخل في الحساب ، تقول : واحد واثنان وثلاثة فهذا العدد ، والواحد علة
الصفحه ١١٨ : أراد المخبر أن يخبر عن وزنه قال : درهم واحد بالوزن ، وإذا أراد أن يخبر عن
عدده وضربه قال : درهم واحد
الصفحه ١٢٤ : ء ، ومن ثم قالوا :
إن بناء العدد من الواحد وليس الواحد من العدد لأن العدد لا يقع على الواحد بل يقع
على
الصفحه ١ : الثاني : في المتعدّد
حكم ما إذا قال : له
علَيَّ دراهم ولم يفسّر العدد.............................. ٣٢٩
الصفحه ١٨ : الثاني : في المتعدّد
حكم ما إذا قال : له
علَيَّ دراهم ولم يفسّر العدد.............................. ٣٢٩
الصفحه ٤٢ : مع الأولى ٤ ـ هذه الطبعة ، ونكتفي عن ذكر امتيازاتها بما يرى
القارئ فيها.
عدد الأبواب والأحاديث
الصفحه ١٢٠ : واحد ، فالله لا يعد على هذا الوجه ، ولا يدخل في
العدد من هذا الوجه بوجه ، وقد يعد الشيء مع ما لا يجانسه
الصفحه ٥ : الأحد بألف...... ٣٦٣
حكم ما لو أقرّ
بإقرارين مختلفين بالعدد في مجلس واحد أو في مجلسين............ ٣٦٥
الصفحه ٨ : ........................... ٣٩١
حكم ما إذا كان في
الاستثناء أو المستثنى منه عددان عطف أحدهما على الآخَر.... ٣٩٢
حكم ما لو قال
الصفحه ٢٢ : الأحد بألف...... ٣٦٣
حكم ما لو أقرّ
بإقرارين مختلفين بالعدد في مجلس واحد أو في مجلسين............ ٣٦٥
الصفحه ٢٥ : ........................... ٣٩١
حكم ما إذا كان في
الاستثناء أو المستثنى منه عددان عطف أحدهما على الآخَر.... ٣٩٢
حكم ما لو قال
الصفحه ٧١ :
لا يتحدد بتحديد المحدود ، أحد لا بتأويل عدد ، ظاهر لا بتأويل المباشرة ، متجل لا
باستهلال رؤية ، باطن
الصفحه ٩٠ : ، ولافتراق الصانع والمصنوع والرب
والمربوب ، والحاد والمحدود ، أحد لا بتأويل عدد ، الخالق لا بمعنى حركة
الصفحه ١٠٤ : (٥)
واحد لا من عدد ، ودائم لا بأمد ، وقائم لا بعمد ، ليس بجنس فتعادله الأجناس ، ولا
بشبح فتضارعه الأشباح