الصفحه ١٦٢ : يقدر العباد على صفته ولا يبلغون كنه علمه ولا مبلغ عظمته ، وليس شيء
غيره ، هو نور ليس فيه ظلمة وصدق ليس
الصفحه ١٨٢ : ء بالمشية (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب رضياللهعنه : إذا وصفنا الله تبارك وتعالى بصفات
الذات
الصفحه ١٨٨ : بنيسابور يذكر في هذه الآية أن الأئمة عليهمالسلام
كانوا يقفون على قوله : ( ما منعك أن تسجد لما خلقت ) ثم
الصفحه ٢٠٩ : »
سؤال عن مكان ، وكان الله ولا مكان.
٥ ـ حدثنا علي بن الحسين بن الصلت رضياللهعنه ، قال : حدثنا محمد
الصفحه ٢٦٩ :
أبيه علي بن الحسين
، عن أبيه الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، قال : جاء يهودي إلى النبي
الصفحه ٣١٦ :
فقال : يا أمير المؤمنين والله إن في كتاب الله عزوجل لآية قد أفسدت علي قلبي
وشككتني في ديني ، فقال له
الصفحه ٣٤٢ :
إليه علي فضمه إلى
صدره وقبله ، ثم قال : معاشر الناس اشهدوا أنهما فرخا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٢ :
أنا أخبرك به ، أما
قوله : جاء النور من جبل طور سيناء فذلك وحي الله تبارك وتعالى الذي أنزله على
الصفحه ٥١٥ : .
قول الرضا عليهالسلام : الاستدلال على ما هناك لا يكون الا
بما هنا : ص ٤٣٨ س ٩.
لا يجوز اكراه
الصفحه ٣٤٣ : »
« وكنت (٢) إذ ليس نور يستضاء به
ولا ظلام على الآفاق معكوفا »
« وربنا بخلاف
الصفحه ٤٥٨ :
عن رؤوسهم (١). ثم إبراهيم عليهالسلام خليل الرحمن حين أخذ الطيور وقطعهن
قطعا ثم وضع على كل جبل
الصفحه ٤٦٧ :
قال عمران : يا سيدي ألا تخبرني عن حدود
خلقه كيف هي وما معانيها وعلى كم نوع يتكون ، قال عليهالسلام
الصفحه ٥٠١ : ).
١٥٥
بيانه في قوله
تعالى : ( الله نور السموات والأرض ـ الخ ).
١٦٠
بيانه في معنى
الصفحه ٧١ : قرين له ضاد النور بالظلمة ، والجلاية بالبهم ،
والجسو بالبلل (٦)
، والصرد بالحرور ، مؤلف بين متعادياتها
الصفحه ١٠١ : ، اغفر لي ولأصحابي ).
__________________
١ ـ أي كان عزيزا
بذاته ولم يظهر عزه على خلقه لأنه كان قبل