الصفحه ٣٨ : الخلق إليه ، المبدع من نور عظمته. المخلوق من أشرف طينته رحمته
للعالمين ، وسراجه للمهتدين ، وعلى عترته
الصفحه ١٥٣ :
قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا
الكتاب رضياللهعنه : إن موسى عليهالسلام علم أن الله عزوجل لا
الصفحه ٤٤٦ : والبينات ، وعلى
العبد رفع المانعين ، فعندئذ يقذف الله النور في قلبه فيزهر كما يزهر المصباح فيكون
عارفا
الصفحه ٤٦٩ : عليهالسلام : فأرناه ، فلم يحر جوابا ، قال الرضا عليهالسلام : فلا أرى النور إلا وقد دلك ودل
المرآة على
الصفحه ١٧١ : لم يزل ربنا عليما سميعا بصيراً.
٩ ـ وبهذا الإسناد عن علي بن عبد الله ،
قال : حدثنا صفوان بن يحيى
الصفحه ٣٢١ : بأن يدعوه بها ، وبحسب الفطرة هو نوره وظهوره لكل موجود على قدر نورانيته وصفاء
فطرته ، وهذا ما نطق به
الصفحه ٤٣ :
مراجع التصحيح ورموزها
١ ـ نسخة مصححة مخطوطة في القرن الحادي
عشر ( ١١ ) هـ ق ، عليها في مواضع
الصفحه ٧٥ :
العلي العظيم ، كذب
العادلون بالله ، وضلوا ضلالا بعيدا ، وخسروا خسرانا مبينا ، وصلى الله على محمد
الصفحه ١٨٠ : خالد البرقي ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن
سالم ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال لي
الصفحه ٢٢٩ : ،
الكريم ، الكبير ، الكافي ، كاشف الضر ، الوتر ، النور ، الوهاب ، الناصر ، الواسع
، الودود ، الهادي ، الوفي
الصفحه ٢٥٤ :
الجبار ، المتكبر ،
الرحمن ، الرحيم ، اللطيف ، الخبير ، السميع ، البصير ، العلي ، العظيم ، البارئ
الصفحه ٣٢٢ : النور فلم يعرف الله بالله.
٦ ـ حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر
الهمداني رحمهالله ، قال :
حدثنا علي بن
الصفحه ٤٨٨ : عن ذلك.
قال سليمان : فإن الإرادة القدرة ، قال
الرضا عليهالسلام : وهو عزوجل
يقدر على ما لا يريده
الصفحه ١٠٦ : أن لا إله إلا الله إيمانا
بربوبيته ، وخلافا على من أنكره ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله المقر في خير
الصفحه ١٣٢ : يروي عنكم : أن الله عزوجل جسم ، صمدي ، نوري ، معرفته ضرورة
، يمن بها على من يشاء من خلقه (١)
فقال