الصفحه ٤١١ :
عام (١).
٢٣ ـ حدثنا أبو عبد الله الحسين بن محمد
الأشناني الرازي العدل ببلخ ، قال : حدثنا علي بن
الصفحه ٤١٢ :
الناس أتوا الحسن بن علي بعد وفاة علي عليهماالسلام
، ليبايعوه فقال : الحمد لله على ما قضى من أمر ، وخص
الصفحه ٤٣٧ :
بعضها على بعض ،
ورفع بعضها فوق بعض درجات ، وكفى بعضها ببعض ، وبعث إليهم رسله واتخذ عليهم حججه
الصفحه ٥٦١ : .
أبو الحسن زكريا بن يحيى : ٤١٣.
( انظر أيضا محمد بن علي ) :
أبو الحسن الشعيري
الصفحه ٧٤ : خالقه ،
وكل ما يمكن فيه يمتنع من صانعه ، لا تجري عليه الحركة والسكون ، وكيف يجري عليه
ما هو أجراه ، أو
الصفحه ١١٤ : لنا إلهك الذي تعبده ، فأطرق ابن
عباس إعظاما لله عزوجل ، وكان الحسين ابن علي عليهماالسلام
جالسا ناحية
الصفحه ١١٧ :
٢ ـ حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني
، وعلي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنهما
الصفحه ١٢٢ :
الخالقين ، وكلما
جاء على هذا الوزن ، فصح بذلك ما قلناه ، وبالله التوفيق ومنه العصمة والتسديد
الصفحه ١٢٣ : بليلة ، فقلت له :
علمني شيئا أنصر به على الأعداء ، فقال : قل : يا هو يا من لا هو إلا هو ، فلما
أصبحت
الصفحه ١٦٦ : ، عن حمدان بن سليمان النيسابوري ، عن علي بن محمد بن الجهم ، قال :
حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا علي بن
الصفحه ٢١٣ : ، عن أسد بن سعيد النخعي ،
قال أخبرني عمرو بن شمر ، عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال : قال محمد بن علي
الصفحه ٣١٠ : : ثم قال : إن هذه الأرض بمن فيها
ومن عليها عند التي تحتها كحلقة في فلاة قي (١)
وهاتان ومن فيهما ومن
الصفحه ٣٢٦ : محمد بن الحسن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، قال
: حدثني علي بن منصور ، قال
الصفحه ٣٢٩ : ، ليس
لهما مكان إلا مكانها ، فإن كانا يقدران على أن يذهبا فلا يرجعان (١) فلم يرجعان؟! وإن لم يكونا
الصفحه ٣٣٤ : كمن سمى الله عزوجل إنسانا ولحما ودما ، ثم لم يثبت
معناها وجعل خلافه إيانا على الاسم دون المعنى ، وأسما