الصفحه ٨٢ :
شئ ، ثم خلق كل شيء
، ثم يبقى ويفنى كل شيء ، ويا ذا الذي ليس في السماوات العلى ولا في الأرضين
الصفحه ٩٠ : علما ، وسمى تركهم
التعمق في ما لم يكلفهم البحث عنه منهم رسوخا ، فاقتصر على ذلك ، ولا تقدر عظمة
الله
الصفحه ١٠٢ : محمد بن موسى بن المتوكل رضياللهعنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم ،
قال : حدثنا أبي ، عن الريان
الصفحه ١٠٧ :
ابن يزيد الجعفي ،
عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ، عن أبيه ، عن جده عليهمالسلام
، قال : قال أمير
الصفحه ١٠٨ : ،
ولا غائب أقرب من الموت.
أيها الناس إنه من مشى على وجه الأرض
فإنه يصير إلى بطنها ، والليل والنهار
الصفحه ١١٨ : قول القائل : واحدا واثنين وثلاثة إلى
آخره إنما وضع في أصل اللغة للإبانة عن كمية ما يقال عليه ، لا لأن
الصفحه ١٣٧ : ، فكتب : سبحان من ليس كمثله شيء.
١٨ ـ حدثنا علي بن أحمد بن عبد الله بن
أحمد بن أبي عبد الله البرقي
الصفحه ١٥٣ :
قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا
الكتاب رضياللهعنه : إن موسى عليهالسلام علم أن الله عزوجل لا
الصفحه ٢١٢ : (١) ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : من زعم أن الله في شيء أو من
شيء أو على شيء فقد
الصفحه ٢٣٠ : دلالة عليها ، فاجتمعت لأمان أولاهما ساكنة فأدغموها في الأخرى ، فصارت
لاما مثقلة في قولك : الله
الصفحه ٣٣٣ :
وهم أن يكون ما لم
ينفك من الحوادث ولم يسبقها قديما ، ولا أن توجد هذه الأشياء على ما نشاهدها عليه
الصفحه ٣٤٩ :
٤٨ ـ باب معنى قول الله
عزوجل
( الرحمن على العرش استوى
)
١ ـ حدثنا محمد بن علي ماجيلويه
الصفحه ٣٦٤ : الله عزوجل في كتابه : (
فطرة الله
التي فطر الناس عليها )؟ قال : فطرهم على التوحيد عند الميثاق
على
الصفحه ٣٧١ : علي عليهالسلام له : لو قلت غير هذا لضربت الذي فيه
عيناك (١).
٣ ـ وبهذا الإسناد قال : دخل على أبي
الصفحه ٣٩٠ : : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن علي
بن أسباط ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد