الصفحه ٤٨١ :
له (١) قال عليهالسلام
: فليس يحيط علمه عندكم بما يكون فيهما إذا لم يعرف غاية ذلك ، وإذا لم يحط
الصفحه ٧٣ : ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ) ولا توقته في مبادى
أفعاله ( متى ) أي لا يقال : متى علم
الصفحه ١٥٣ :
قال محمد بن علي بن الحسين مصنف هذا
الكتاب رضياللهعنه : إن موسى عليهالسلام علم أن الله عزوجل لا
الصفحه ١٧٩ :
: جعلت فداك إن رأيت أن تعلمني هل كان الله جل ذكره يعلم قبل أن يخلق الخلق أنه
وحده؟ (١) فقد اختلف
مواليك
الصفحه ٣٢١ :
مسائل فأجابه عنها ،
وكان فيما سأله أن قال له : أخبرني عرفت الله بمحمد أم عرفت محمدا بالله عزوجل
الصفحه ٨٧ :
عدم تأخر مراده تعالى عن إرادته فإنه إذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون.
الصفحه ٢٨٨ :
وانتهي عما نهى عنه
وزجر ، الله المنشئ للأرواح والصور.
فقال ابن أبي العوجاء : ذكرت يا أبا عبد
الصفحه ٤٩٩ :
باب أن العرش خلق
أرباعا
١
٣٢٧
٥٢
باب معنى قول الله :
( وسع
كرسيه السماوات
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمتنا :
الحمد لله محيي قلوب العارفين بحياة
التوحيد ، ومخلص خواطر
الصفحه ٩١ : فرداني وديمومي ، ولعله عليهالسلام
أراد به معنى وبما قبله معنى آخر فإن للصمد معاني تصح على الله تعالى
الصفحه ٢٣٢ :
لذاته ، وليس وصفنا
له تبارك وتعالى بأنه سميع بصير وصفا بأنه عالم ، بل معناه ما قدمناه من كونه
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ٤٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
شاهد زور؟! (١)
فلم يحر جوابا.
ثم دعا عليهالسلام
بالهربذ الأكبر فقال له الرضا عليهالسلام
الصفحه ٨٣ :
الذي لا تنقصه المواهب ، ولا ينحله إلحاح الملحين (٤) ( وإنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له
كن فيكون
الصفحه ٨٨ : ما أراد إذ ابتدعها ، انتظم علمه صنوف ذرئها ،
وأدرك تدبيره حسن تقديرها.
أيها السائل إعلم من شبه