الصفحه ٣٥٣ : : إن الله عزوجل حمل
علمه ودينه الماء (٣)
قبل أن تكون أرض أو سماء أو جن أو إنس أو شمس أو قمر ، فلما أراد
الصفحه ٣٧٧ : ء إلا
بعلمه ، وأراد مثل ذلك ، ولم يحب أن يقال له : ( ثالث ثلاثة ) ولم يرض لعباده
الكفر.
١٣ ـ حدثنا
الصفحه ١١٩ : والعلم كما دل بمجرده على الكمية لكان كل من أطلق عليه لفظ واحد أراد فاضلا
لا ثاني له في فضله وعالما لا
الصفحه ١٩٠ : : ( الله نور السماوات
والأرض ) هو ما قاله الرضا عليهالسلام
دون تأويله المشبهة ، فإنه عزوجل هاد لأهل
الصفحه ٢٢٣ :
الله تعالى شيء لظهوره على كل شيء فهو الظاهر على الأشياء لمن أراده.
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوآله
وعنده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
فقال له : ما الفائدة في حروف الهجاء (١)
فقال رسول
الصفحه ٤٧٣ : شيئا فردا قائما
بنفسه دون غيره للذي أراد من الدلالة على نفسه وإثبات وجوده (٢) والله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٢٤ : أراد به ، لم يخرج منه طرفة عين غير أنه يقول له : كن فيكون ،
والقاهر منا على ما ذكرته ووصفت ، فقد جمعنا
الصفحه ٢٤٠ :
هاء كما قلبت همزة أرقت وأيهات فقيل : هرقت وهيهات ، وأمين اسم من أسماء الله
عزوجل ، ومن طول الألف أراد
الصفحه ٣٨٩ : لأجل عدم
المحبة له تعالى بحيث لا ينبعث إرادتهم على القبول لما من عنده من المعارف
والأوامر والنواهي
الصفحه ١٥٧ :
خرج عنه ، فركب هشام
إلى أبي عبد الله عليهالسلام
فاستأذن عليه فأذن له فقال : يا ابن رسول الله
الصفحه ٦١ : تشبهه في قدرة
الله وملكه (٢)
وأما ملكوت السماوات والأرض فهو ملك الله لها واقتداره عليها ، وأراد بذلك
الصفحه ٢٧٦ :
عزوجل به من الطاعة كان فعله وفقا لأمر الله عزوجل وسمي العبد به موفقا ، وإذا
أراد العبد أن يدخل في شيء من
الصفحه ٣٩٥ :
الله في سلطانه فهو
كافر ، ورجل يزعم أن الله كلف العباد ما يطيقون ولم يكلفهم ما لا يطيقون وإذا أحسن
الصفحه ٢١١ :
فقلت : يا أبه فلم
لم يرجع إلى ربه عزوجل ولم يسأله التخفيف بعد خمس صلوات (١) فقال : يا بني أراد