الصفحه ٢٧٩ : ، وأقول : يسمع بكله لا
أن الكل منه له بعض ، ولكني أردت إفهاما لك والتعبير عن نفسي ، وليس مرجعي في ذلك
إلا
الصفحه ٢٩٠ :
بما
كانوا يكسبون ) (١)
فمرة يخبر أنهم يتكلمون ومرة يخبر أنهم لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال
الصفحه ٣٠٣ :
أن الله هو المحيي
المميت وأنه يتوفى الأنفس على يدي من يشاء من خلقه من ملائكته وغيرهم ، قال : فرجت
الصفحه ٣١٣ :
، وانقضى كلامه عليهالسلام
وسكت ، فقال له عمر : لا بقيت ليوم لا أراك فيه يا أبا الحسن.
٤ ـ حدثنا أبو
الصفحه ٣٦٤ :
أمير المؤمنين (١).
٨ ـ أبي رحمهالله
، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد ، عن أبيه
الصفحه ٣٩٠ : الله عليهالسلام في قول الله عزوجل : ( قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
) (١) قال : بأعمالهم شقوا
الصفحه ٣٩٩ : إبراهيم بن هاشم ، عن علي بن معبد ، عن درست ، عن
ابن أذينة (١)
عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : قلت له
الصفحه ٤١١ :
عام (١).
٢٣ ـ حدثنا أبو عبد الله الحسين بن محمد
الأشناني الرازي العدل ببلخ ، قال : حدثنا علي بن
الصفحه ٤١٨ :
أخرى ، في قعره شمس تضيئ ، لا ينبغي أن يطلع إليها إلا الله الواحد الفرد ، فمن
تطلع إليها فقد ضاد الله
الصفحه ٤٢٣ : عليهماالسلام ، قال : إن الله تبارك وتعالى وكل
بالسعر ملكا يدبره بأمره ، وقال أبو حمزة الثمالي : ذكر عند علي بن
الصفحه ٤٢٧ :
والأبله ، والمجنون
الذي لا يعقل ، والأصم ، والأبكم ، فكل واحد منهم يحتج على الله عزوجل (١) قال
الصفحه ٤٣٤ :
وأكره مساءته ولا بد
له منه ، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء ما افترضت عليه ، ولا يزال عبدي يتنفل لي
الصفحه ٤٩٠ : : تعالى الله الجبار (١)
إن من تعاطى ما ثم هلك.
٩ ـ وبهذا الإسناد ، عن ابن أبي عمير ،
عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٥٢ :
الناس عن دين الله ،
وحملوهم على جحود حجج الله فتقربت إلى الله تعالى ذكره بتصنيف هذا الكتاب في
الصفحه ٥٧ :
بالتوحيد إلا الجنة.
١٨ ـ وبهذا الإسناد قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن لا إله