الصفحه ١٣٤ : الله ، أما علم أن الجسم محدود ، والكلام غير المتكلم (٢) معاذ الله وأبرء إلى الله من هذا القول
، لا جسم
الصفحه ١٤٥ :
الرؤية ، فقال أبو الحسن عليهالسلام
فمن المبلغ عن عزوجل إلى الثقلين الجن والإنس (
لا تدركه
الأبصار وهو
الصفحه ١٩٠ : السماوات والأرض
إلى صلاحهم وأمور دينهم كما يهتدون بالنور الذي خلق الله لهم في السماوات والأرض
إلى صلاح
الصفحه ٢٢٢ : فارقهم
العلم بالأشياء فصاروا إلى الجهل (٣)
وإنما سمي الله عالما لأنه لا يجهل شيئا ، فقد جمع الخالق
الصفحه ٢٢٥ : ( ب ) و
( ج ) و ( د ) و ( و ) ( فأظهر منها ثلاثة أشياء ـ الخ ).
٢ ـ في البحار باب
المغايرة بين الاسم والمعنى وفي نسخة
الصفحه ٢٨٤ : ( ن ) وفي البحار باب الاحتجاج نقلا عن بعض
النسخ ، وهو :
( قال مصنف هذا الكتاب : قوله
عليهالسلام : إنه
الصفحه ٣٠٦ : (١)
فأيهما الأب وأيهما الابن قال بريهة : الذي نزل إلى الأرض الابن ، قال هشام : الذي
نزل إلى الأرض الأب قال
الصفحه ٣١٥ : إلى السماء السابعة ،
ويسجد تحت العرش ثم يأتيه جبرئيل بالحلة من نور الكرسي فذلك قوله عزوجل : ( جعل
الصفحه ٣١٨ :
هو
الله أحد * الله الصمد ) والآيات من سورة الحديد ـ إلى قوله : (
وهو عليم بذات الصدور ) (١)
فمن
الصفحه ٤١٩ :
يحتاج إلى الاستشهاد عليه ، ألا ترى أنا قد نرجع إلى أهل المعرفة بالصناعات في
تقديرها لنا فلا يمنعهم علمهم
الصفحه ٤٢٢ : عليهمالسلام
، قال : مر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالمحتكرين فأمر بحكرتهم أن يخرج إلى بطون الأسواق وحيث
الصفحه ٤٦٦ : يخالف نفس الشيء حتى يحتاج في
تعينه إلى نفي ذلك الغير بتحديد المعلوم الذي هو نفسه ، و ( من ) في قوله
الصفحه ٤٧٥ : لي : قل له : إن عمك قد كره هذا الباب وأحب أن تمسك عن هذه الأشياء لخصال شتى
، فلما انقلبت إلى منزل
الصفحه ٧٤ : البحار ( أو يعود فيه ـ الخ ).
٥ ـ من إضافة الصفة
إلى الموصوف ، والقول المحال هو القول المخالف للحق
الصفحه ٨٨ : ( ط ) و
( ن ) و ( ب ) ( وأقام ـ الخ ).
٢ ـ في النهج
والبحار وفي نسخة ( ب ) و ( و ) ( ولاءم بقدرته ـ الخ ) من باب المفاعلة