الصفحه ٧٣ :
ولا تقارنه مع ،
إنما تحد الأدوات أنفسها ، وتشير الآلة إلى نظائرها (١) وفي الأشياء يوجد فعالها
الصفحه ٢٨١ : .
٢ ـ الضمائر المؤنثة
راجعة إلى الذات ، وفي الكافي باب أنه شيء ( ولكن لا بد من إثبات أن له كيفية لا
يستحقها غيره
الصفحه ٣٨٣ : ( ج ) و ( ط ) ( ولا يكونوا فيه ـ الخ ) فالضمير المجرور يرجع
إلى المأمور به والمنهي عنه ، وفي البحار المطبوع حديثا في
الصفحه ٨٦ : ء بعده ، لا تناله الأبصار من مجد
جبروته إذ حجبها بحجب لا تنفذ في ثخن كثافته (٣)
ولا تخرق إلى ذي العرش
الصفحه ٨٧ : دون الانتهاء إلى مشيته ، ولم يستعصب إذ أمره بالمضي إلى أرادته ، بلا
معاناة للغوب مسه (٤)
ولا مكائدة
الصفحه ١٠٧ : قبوله على نفسه ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمد
عبده ورسوله ، شهادتان ترفعان
الصفحه ١٤٣ :
الحسن الموصلي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : جاء حبر إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
فقال : يا أمير
الصفحه ١٤٦ : : إحاطة الوهم ، ألا ترى إلى قوله
: ( قد جاءكم بصائر من
ربكم )
(٣) ليس بمعنى
بصر العيون ( فمن أبصر فلنفسه
الصفحه ١٥٨ : وفاعل ( لم تبد ) ضمير يرجع إلى القدرة ، وفي البحار عن الأمالي باب
نفي الجسم والصورة وفي نسخة ( ن ) ( ولم
الصفحه ١٦٢ : فيه كذب ، وعدل ليس فيه جور ، وحق ليس فيه
باطل ، كذلك لم
__________________
١ ـ في البحار باب
الصفحه ٢٨٣ : عن مكان إلى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير
معاناة وحركة فيكون كما هو
الصفحه ٢٨٦ : .
قال : فحده لي ، قال : لا حد له.
قال : ولم؟ قال : لأن كل محدود متناه
إلى حد ، وإذا احتمل التحديد
الصفحه ٣٢٨ :
إلى المدينة ليناظره
فلم يصادفه بها ، فقيل له : هو بمكة فخرج الزنديق إلى مكة ، ونحن مع أبي عبد الله
الصفحه ٧٩ :
ويوحدوه بالإلهية بعد ما عضدوا (٢).
٥ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد رضياللهعنه ، قال :
حدثنا
الصفحه ٩٤ : إلى
كان وكنت أي صرت إلى أن يقال فيك : كان فلان كذا وكذا وكنت أنا فيما كنت من قبل ،
وحاصل الكلام كله