الصفحه ٥٣٩ : كَانَ بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ ظَهِيرًا
٢٣٤
١١٠
قُلِ
ادْعُوا اللَّهَ أَوِ
الصفحه ٢٧٩ : ؟ قال أبو عبد الله عليهالسلام : هو الرب وهو المعبود وهو الله وليس
قولي : ( الله ) إثبات هذه الحروف ألف
الصفحه ١٢٦ : على إنيته وهو قوله عزوجل : (
شهد الله
أنه لا إله إلا هو ) (١)
وذلك تنبيه وإشارة إلى الغائب عن درك
الصفحه ٤٠٨ : حزنك؟ فقلت : أنا أتخوف من فتنة ابن
الزبير (١)
فضحك ، ثم قال : يا علي بن الحسين هل رأيت أحدا خاف الله
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام
فقال له : يا أمير المؤمنين متى كان ربك؟ فقال له : ثكلتك أمك ، ومتى لم يكن حتى
يقال : متى كان ، كان
الصفحه ٤٧٨ : أي شيء أنزلت؟ قال الرضا : يا سليمان ليلة القدر يقدر
الله عزوجل فيها ما يكون من السنة إلى السنة من
الصفحه ٤٤٢ : : يا ابن رسول الله وكيف لا
يكون مؤمنا من لم يندم على ذنب يرتكبه؟ فقال : يا أبا أحمد ما من أحد يرتكب
الصفحه ٥١٨ : الكل وخالقه هو الله
تعالى وهو موجود بنفسه لا بعلة : ص ٣٦ س ٦. ص ٤٠ س ٩. ص ٤٢ س ١٢. ص ٥٥ س ٣. ص ٥٨
الصفحه ١٥٨ :
عد إليه فقل له يدلك
على معبودك ولا يسألك عن اسمك ، فرجع إليه فقال له : يا جعفر دلني على معبودي ولا
الصفحه ٣١٦ :
فقال : يا أمير المؤمنين والله إن في كتاب الله عزوجل لآية قد أفسدت علي قلبي
وشككتني في ديني ، فقال له
الصفحه ٢٣٩ :
والنقص والزوال
والانتقال والفناء والموت ، وقوله عزوجل : (
لهم دار
السلام عند ربهم ) (١)
فالسلام هو
الصفحه ١١٦ : عليهماالسلام : يا أبا القاسم هذا والله دين الله
الذي ارتضاه لعباده ، فاثبت عليه ، ثبتك الله بالقول الثابت في
الصفحه ٤٢٧ :
والأبله ، والمجنون
الذي لا يعقل ، والأصم ، والأبكم ، فكل واحد منهم يحتج على الله عزوجل (١) قال
الصفحه ٤٦٣ :
أتؤمن بهذا في
الإنجيل؟! قال نعم لا أنكره.
فقال له الرضا عليهالسلام : يا رأس الجالوت أسألك عن
الصفحه ٤٩٣ : أسباط ، عن جعفر بن سماعة ، عن غير واحد ، عن
زرارة ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام
: ما حجة الله على