الصفحه ٤٤٢ :
عمير : فقلت له : يا
ابن رسول الله فكيف تكون الشفاعة لأهل الكبائر والله تعالى ذكره يقول : ( ولا
الصفحه ٤٤٧ : فضال ، عن داود بن فرقد ، عن أبي الحسن زكريا بن يحيى ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ما حجب الله
الصفحه ٤٤٨ : في جنات النعيم
) (٢) وقال عزوجل : ( ويضل الله الظالمين
) (٣).
١١ ـ حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن
الصفحه ١٢٩ :
هلال ، عيسى بن عبد
الله ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
من قرأ قل هو
الصفحه ١٩١ : نور ) وعنى بقوله عزوجل : ( يهدي الله لنوره من يشاء
) يعني من
عباده وهم المكلفون ليعرفوا بذلك ويهتدوا
الصفحه ١٩٥ :
قول الله عزوجل : ( والأرض جميعا قبضته يوم القيمة والسماوات
مطويات بيمينه ) فقال : ذلك تعيير الله
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يحصل لأمته التخفيف مع أجر خمسين
صلاة لقول الله عزوجل : (
من جاء
بالحسنة فله عشر أمثالها
الصفحه ٢٧٠ :
لا شريك له. وأما
الياء فيد الله باسطة على خلقه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: هذا هو القول
الصفحه ٢٧٢ : إذا صعد
المؤذن المنارة فقال : الله أكبر الله أكبر ، فبكى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٣٠ :
فقال أبو عبد الله عليهالسلام : بلى ، فقال : أنا أخلق ، فقال عليهالسلام له : كيف تخلق؟! فقال
الصفحه ٣٥١ :
رجاله رفعه ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام أنه سئل عن
قول الله عزوجل : (
الرحمن على
العرش استوى
الصفحه ٣٨٢ : الاستطاعة ، فقال : يستطيع العبد بعد أربع خصال : أن يكون مخلى السرب ، صحيح
الجسم ، سليم الجوارح ، له سبب وارد
الصفحه ٣٩١ :
٤ ـ أبي رحمهالله
قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن
الصفحه ٣٩٧ :
من ذلك ، قلت :
فأجبرهم على المعاصي؟ قال : الله أعدل وأحكم من ذلك ، ثم قال : قال الله عزوجل :
يا
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام يقول : الأعمال على ثلاثة أحوال :
فرائض وفضائل ومعاصي (١)
وأما الفرائض فبأمر الله عزوجل ، وبرضى