الصفحه ٤٣ : .
٣ ـ نسخة مخطوطة في آخرها هذه العبارة :
( تم الكتاب بعون الله الملك الوهاب على يد العبد الضعيف أعظم في شهر
الصفحه ٣٥٦ : وعلمه أغيب من علم
الكرسي ، فمن ذلك قال : ( رب العرش العظيم ) أي صفته أعظم من صفة الكرسي وهما في
ذلك
الصفحه ٢٥٥ :
عزوجل واشتقاقها ،
فقال : الله مشتق من إله ، وإله يقتضي مألوها ، والاسم غير المسمى ، فمن عبد الاسم
الصفحه ٢٢٥ : (١)
وحجب واحدا منها ، وهو الاسم المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة التي أظهرت ، فالظاهر
هو الله تبارك
الصفحه ٢٢٤ :
فقد جمعنا الاسم ولم
يجمعنا المعنى ، وأما الباطن فليس على معنى الاستبطان للأشياء بأن يغور فيها ولكن
الصفحه ٣٠٦ : وهما
شيء واحد إنما يفترقان بالاسم ، قال هشام : إنما يجتمعان بالاسم ، قال بريهة : جهل
هذا الكلام ، قال
الصفحه ٢٢٢ : لا ننتفع به في غيره ، ولكن الله بصير لا يجهل شخصا منظورا إليه ،
فقد جمعنا الاسم واختلف المعنى ، وهو
الصفحه ٢٦٣ : عليهماالسلام
، عن بسم الله ، قال : معنى قول القائل بسم الله أي أسم على نفسي سمة من سمات الله
عزوجل وهي العبادة
الصفحه ٩٣ : ) (٢)
وقال : ( قل ادعوا الله أو
ادعوا الرحمن أياما تدعوا فله الأسماء الحسنى
) (٣) فالأسماء مضافة إليه ، وهو
الصفحه ٢٢٣ : ، كقولك للرجل قم بأمر فلان أي اكفه ، والقائم منا قائم على ساق ،
فقد جمعنا الاسم ولم يجمعنا المعنى ، وأما
الصفحه ٢٤٧ : .
(
المصور ) المصور هو اسم مشتق من التصوير ، يصور
الصور في الأرحام كيف يشاء ، فهو مصور كل صورة ، وخالق كل
الصفحه ٣٠٧ :
: فقبل النزول هذه الروح كلها واحدة واسمها اثنان ، قال بريهة : هي كلها واحدة روح
واحدة ، قال : قد رضيت أن
الصفحه ٢٤١ : رسول الله ألست سيد العرب؟ فقال : أنا سيد
ولد آدم ، وعلي سيد العرب ، فقالت : يا رسول الله وما السيد؟ قال
الصفحه ١٣٨ :
الأبصار ، ولا يحيط
به علم ، لم يلد لأن الولد يشبه أباه ، ولم يولد فيشبه من كان قبله ، ولم يكن له
الصفحه ١٣٩ : الله عليهالسلام يقول : إن الله تبارك وتعالى خلو من
خلقه ، وخلقه خلو منه (١)
وكل ما وقع عليه اسم شيء ما