الصفحه ١١٧ : أتقول :
إن الله واحد؟ قال : فحمل الناس عليه ، قالوا : يا أعرابي أما ترى ما فيه أمير
المؤمنين من تقسم
الصفحه ٤٥٣ : ومباهتة ، وإن احتججت عليهم أن
الله واحد قالوا : صحح وحدانيته ، وإن قلت : إن محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٥ : ء مقعده من النار ، وإن الله سبحانه قد
فسر الصمد فقال : ( الله أحد. الله الصمد ) ثم فسره فقال : ( لم يلد
الصفحه ٣٢٨ : ؟! (٢)
فقال الزنديق : ما كلمني بهذا أحد غيرك ، قال أبو عبد الله عليهالسلام : فأنت في شك من ذلك ، فلعل هو أو
الصفحه ٢٦٥ : ابن رسول الله دلني على الله ما هو؟ فقد أكثر علي المجادلون وحيروني ، فقال
له : يا عبد الله هل ركبت
الصفحه ١٣٦ :
عبدك ، فوقع عليهالسلام بخطه : سألت عن التوحيد ، وهذا عنكم
معزول (١) ، الله
تعالى واحد ، أحد ، صمد
الصفحه ٤٨٨ :
قادر؟! قال : نعم ،
قال عليهالسلام : فكيف أخبر
الله عزوجل أنه واحد حي سميع بصير عليم خبير وهو لا
الصفحه ٢٢٥ : (١)
وحجب واحدا منها ، وهو الاسم المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة التي أظهرت ، فالظاهر
هو الله تبارك
الصفحه ١٨٦ : : قال أبو عبد الله عليهالسلام
: إن الله واحد ، أحد ، متوحد بالوحدانية ، متفرد بأمره ، خلق خلقا ففوض
الصفحه ١٢١ : ولا يوصف به إلا هو
، وتلك الأوصاف هي كوصفنا له بأنه موجود واحد لا يصح أن يكون حالا في شيء ، ولا
يجوز
الصفحه ١٢٠ :
وشيء لا يشبهه شيء
بوجه ، وإله لا إله غيره بوجه ، وصار قولنا : يا واحد يا أحد في الشريعة اسما خاصا
الصفحه ٤٢٣ : ذلك الموضع ، والرخص هو النقصان في ذلك ،
فما كان من الرخص والغلاء عن سعة الأشياء وقلتها فإن ذلك من الله
الصفحه ٤١٣ :
وقد قال الله عزوجل
: ( قل لو كنتم في بيوتكم
لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم
) (١) وقال
الصفحه ٢٩٨ : ) وقوله : ( يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة ) فأما قوله ( ما كان لبشر أن
يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب
الصفحه ١١٠ : بن عيسى ، عن أبيه ، عن محمد بن
أبي عمير ، عن غير واحد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : من شبه الله