الصفحه ١٢٠ :
له دون غيره لا يسمى به إلا هو عزوجل ، كما أن قولنا : الله اسم لا يسمى به غيره.
وفصل آخر في ذلك وهو
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام
: ما من حرف إلا وهو اسم من أسماء الله عزوجل ، ثم قال : أما الألف فالله لا إله
إلا هو الحي القيوم
الصفحه ١٦٢ : :
كلا ، إن الله تبارك اسمه في خلقه كل يوم ثلاثمائة لحظة أو لمحة ، فلعل إحداهن
تكفك عني (٣).
٨ ـ حدثنا
الصفحه ٧٨ :
صرف الأمور ، الذي
لا يبيد ولا يفقد (١)
بذلك أصف ربي ، فلا إله إلا الله من عظيم ما أعظمه ، وجليل ما
الصفحه ٥١١ : عليهالسلام على زنديق في التوحيد : ص ٢٥٠.
تفسير ( هو ) وورود دعاء الله به وانه
الاسم الأعظم
الصفحه ٦٣ : بتوحيدي أعظم
، فيقولون : يا ربنا فليسعنا عفوك ورحمتك التي وسعت كل شيء ، فيقول الله جل جلاله
، ملائكتي
الصفحه ٥٣ : ء أعظم ثوابا من شهادة أن لا إله إلا الله لأن الله
عزوجل لا يعدله شيء ولا يشركه في الأمر أحد
الصفحه ٣٦١ :
٥٢ ـ باب معنى قول الله
عزوجل :
( وسع كرسيه السماوات والأرض
) (١)
١ ـ حدثنا أبي رحمهالله ، قال
الصفحه ٤٨٩ : عليهالسلام
أنه قال : تكلموا في كل شيء ولا تكلموا في الله. (١)
٣ ـ وبهذا الإسناد ، عن الحسن بن محبوب
، عن
الصفحه ٢٥٨ : الرحيم عصمنا الله وإياك من الفتنة فإن يفعل فقد
أعظم بها نعمة (١)
وإن لا يفعل فهي الهلكة ، نحن نرى أن
الصفحه ٢٠٠ : الله ، وحزب الله هم الغالبون ، والله ما نزعم أنها حجزة الإزار
ولكنها أعظم من ذلك ، يجئ رسول الله
الصفحه ٣٠١ :
في صدرك مما وصف
الله عزوجل في كتابه ، ولا تجعل كلامه ككلام البشر ، هو أعظم وأجل وأكرم وأعز
تبارك
الصفحه ١٣٣ : أو خناء أعظم من قول من يصف خالق الأشياء بجسم أو صورة أو
بخلقة أو بتحديد أو أعضاء؟! تعالى الله عن ذلك
الصفحه ١٠٩ : ، فقال له
في بعض ما ناظره : إن الله تبارك وتعالى أجل وأعظم من أن يحد بيد أو رجل أو حركة
أو سكون ، أو يوصف
الصفحه ٢١٣ : الباقر عليهماالسلام : يا جابر ما أعظم فرية أهل الشام على
الله عزوجل ، يزعمون أن الله تبارك وتعالى حيث