الصفحه ٤٤١ :
ابن يحيى بن زكريا
القطان ، قال : حدثنا بكر بن عبد الله بن حبيب ، قال : حدثنا تميم بن بهلول ، قال
الصفحه ٤٧٨ :
رب أجلني حتى يشب
طفلي وأقضي أمري ، فأوحى الله عزوجل إلى ذلك النبي أن ائت فلان الملك (١) فأعلمه أني
الصفحه ٤٨٨ :
قادر؟! قال : نعم ،
قال عليهالسلام : فكيف أخبر
الله عزوجل أنه واحد حي سميع بصير عليم خبير وهو لا
الصفحه ٥٥ : :
حدثني أنس ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : كل جبار عنيد من أبى أن يقول لا إله إلا الله.
١٠
الصفحه ١٠٦ :
لا له مثل مضروب ،
ولا شيء عنه محجوب ، تعالى عن ضرب الأمثال والصفات المخلوقة علوا كبيراً.
وأشهد
الصفحه ١٢٧ :
فإن بين الجوانح مني
علما جما ، هاه هاه إلا لا أجد من يحمله ، ألا وإني عليكم من الله الحجة البالغة
الصفحه ١٤٨ : : ما توهمتم من شيء فتوهموا
الله غيره ، ثم قال : نحن آل محمد النمط الأوسط (١) الذي لا يدركنا الغالي ولا
الصفحه ١٤٩ : بن إبراهيم الجعفري ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال : إن الله عظيم
الصفحه ١٦٩ : مؤلف هذا الكتاب : يعني
أن العلم ليس هو غيره وأنه من صفات ذاته لأن الله عزوجل ذات علامة سميعة بصيرة
الصفحه ١٨١ : يحيى ، قال : قلت لأبي الحسن عليهالسلام
: أخبرني عن الإرادة من الله ومن المخلوق ، قال : فقال : الإرادة
الصفحه ١٨٧ : : يا ابن رسول الله إن الناس يروون أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إن
الله خلق آدم على صورته
الصفحه ٢١٤ :
له ، إن الناس يمرون
بك وهم في الطواف ، فقال عليهالسلام
: الذي أصلي له أقرب إلي من هؤلاء.
١٥
الصفحه ٢٦٧ : ء الله ، والباء بهجة الله ( والباقي وبديع
السماوات والأرض ). والتاء تمام الأمر بقائم آل محمد
الصفحه ٢٧٩ : ، وأقول : يسمع بكله لا
أن الكل منه له بعض ، ولكني أردت إفهاما لك والتعبير عن نفسي ، وليس مرجعي في ذلك
إلا
الصفحه ٢٩٠ :
بما
كانوا يكسبون ) (١)
فمرة يخبر أنهم يتكلمون ومرة يخبر أنهم لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال