الصفحه ٩٨ : الرَّحِيمُ) يعني أنه المولى لجميع النعم وأصولها وفروعها فلا شيء
سواه بهذه الصفة لأن كل ما سواه إما نعمة وأما
الصفحه ١٣٢ : في الأصول ، قال طاوس كانوا في الجاهلية يدفعون من عرفة قبل أن تغيب
الشمس ومن المزدلفة بعد طلوعها
الصفحه ٢١٩ : بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ) فهذه أربع مراتب من أصول الإيمان وضرورياته ، فأما
الإيمان
الصفحه ٢٣٧ : أو معاشرة ، والمحبة في الله
والبغض في الله باب عظيم وأصل من أصول الإيمان (وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ) يعني
الصفحه ٣١٨ : كتاب جامع الأصول له في قسم الأسماء في ترجمة عامر بن الطفيل أن
عامر بن الطفيل قدم على النبي
الصفحه ٣ : صلىاللهعليهوسلم إلى كافة الخلق بشيرا ونذيرا ، وأنزل عليه كتابا منيرا
، وأودعه حكمة وحكما وترغيبا وتحذيرا ، وألهم
الصفحه ١٥ : السور (السادس الكافية) سميت بذلك لأنها تكفي عن غيرها في الصلاة ولا
يكفي عنها غيرها.
فصل : في ذكر فضلها
الصفحه ١٧ : العموم لكافة الخلق المؤمن والكافر
والرحيم بمعنى الغفور الكافي للمؤمنين في الآخرة فهو على الخصوص ، ولذلك
الصفحه ١٩ : الذم واللام في لله
لام الاستحقاق كقولك الدار لزيد يعني أنه المستحق للحمد لأنه المحسن المتفضل على
كافة
الصفحه ٢٣ :
الألف واللام والميم والصاد والراء والكاف والهاء والياء والعين والطاء والسين
والحاء والقاف والنون وهي نصف
الصفحه ٤١ : قوله وأقيموا الصلاة لأن الأول خطاب الكافة والثاني خطاب
قوم مخصوصين وهم اليهود. وفيه حث على إقامة الصلاة
الصفحه ٧٤ : ) يعني أن آيات القرآن وما جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم من المعجزات الباهرات كافية لمن كان طالبا لليقين
الصفحه ٩٧ : أنبيائه من الأحكام قال المراد
بالناس العلماء كافة (أُولئِكَ) يعني الذين يكتمون ما أنزل الله من البينات
الصفحه ١٠٩ : والعلماء وفقهاء الحجاز والعراق إلى أن وجوبها صار منسوخا في
حق الكافة وهي مستحبة في حق من لا يرث ويدل على
الصفحه ١١١ : ، وقيل : هو خطاب
مع الكافة وهو الأصح لأن اللفظ عام فرجوعه إلى الكل أولى (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) يعني