الصفحه ٤١٤ :
أنه رسول إلى كافة الخلق ؛ فإذا اعترف أنه رسول إلى كافة الخلق وأن كان عليه من
التهود أو التنصر باطل صح
الصفحه ٣٥٨ : بنص الكتاب وجملته أنه يحرم على الرجل أصوله
وفصوله وفصول أول أصوله ، وأول فصل من كل أصل بعده أصل
الصفحه ٤ : لمعاني التفسير ولباب التأويل والتعبير حاويا لخلاصة منقوله
متضمنا لنكته وأصوله مع فوائد نقلتها وفرائد
الصفحه ١٨٨ : جمعت من أصول الأسماء والصفات من الإلهية
والوحدانية والحياة والعلم والقومية والملك والقدرة والإرادة
الصفحه ٣٤٦ : الفرائض وأصول قواعدها.
فصل في الحث على تعليم الفرائض
اعلم أن
الفرائض من أعظم العلوم قدرا وأشرفها ذخرا
الصفحه ١٣٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ
الصفحه ١٤٥ : أنها محكمة ناسخة للعفو عن
المشركين. القول الثاني : إنها منسوخة لأن فيها وجوب الجهاد على الكافة ثم نسخ
الصفحه ١٨٧ : رسالته وهو قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً)(مِنْهُمْ) أي من
الصفحه ٤٠١ : كافة الناس رسولا لتبلغهم
رسالتي وما أرسلتك به ولست رسولا إلى العرب خاصة كما قال بعض اليهود بل أنا رسول
الصفحه ٨٧ : الكعبة وهي قبلة إبراهيم عليهالسلام. قوله عزوجل : (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً)
الكاف في قوله
الصفحه ٩٢ : أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ
(١٥٢))
(كَما أَرْسَلْنا
فِيكُمْ) كاف التشبيه تحتاج إلى شيء ترجع
الصفحه ١٢١ : أنس : هذه أول آية نزلت في القتال
ثم أمر الله بقتال المشركين كافة قاتلوا أو لم يقاتلوا بقوله تعالى
الصفحه ٣٢٢ : والري ونعم الوكيل يعني ونعم الموكول
إليه في الأمور كلها وقيل الوكيل هو الكافي يكفينا الله ونعم الكافي هو
الصفحه ٤٠ : لأن أصول النعم كلها منه. وأما النعم المختصة ببني
إسرائيل فكثيرة لأن قوله (اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ) لفظها
الصفحه ٦٩ :
الوصية ، وتقرير هذا وبسطه معروف في أصول الفقه. ثم النسخ في القرآن على
وجوه : أحدها ما رفع حكمه