الصفحه ٢٦٠ : الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث جيشا إلى أوطاس ، فلقوا عدوا ، فقاتلوهم ، فظهروا
عليهم
الصفحه ٢٦٢ : النكاح نفسه.
والراجح أنّ
حكم المتعة الثابت بالسنة قد نسخ ، لما أخرج مالك (١) عن علي أنّ الرسول
الصفحه ٢٧١ : جبل : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ أطيب الكسب كسب التجار : الذين إذا حدثوا لم
يكذبوا
الصفحه ٢٧٢ : الانتفاع محرّمة ، ولأنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم جعل النهي عن الشحوم نهيا عن أكل ثمنها ، ففي الحديث
الصفحه ٢٧٨ :
واسألوا ما شئتم من إحسانه الزائد ، وإنعامه المتكاثر ، فإنه سبحانه
يعطيكموه إن شاء.
وعن رسول
الصفحه ٢٨٣ : حفظن أزواجهن ، وعليه تكون (ما)
مصدرية.
وقد أخرج
البيهقي وابن جرير وغيرهما عن أبي هريرة قال : قال رسول
الصفحه ٢٨٥ : ضرب النساء ، ثم شكوهنّ إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فخلى بينهم وبين ضربهن ، ثم قال : «ولن يضرب
الصفحه ٣٠٨ :
وقال الحنفية : العاقلة هم أهل ديوانه.
وحجة الحجازيين
أنه تعاقل الناس في زمن رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : الأئمة في الجيش ، فيصلّي بكل
فرقة إمام في أوقات مختلفة ، مع بقاء العدة والحذر من العدو ، وبعد رسول الله
الصفحه ٣٢١ :
ولنذكر أقوال
الفقهاء في كيفية صلاة الخوف مع ما يوافق كلّ قول منها من الروايات التي رويت عن
رسول
الصفحه ٣٢٣ :
وأما حديث
القاسم فهو ما روى ابنه عنه عن صالح بن خوّات عن سهل بن أبي حثمة أنّ رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : ، وطلبوا منه أن يعينهم على مقصودهم ، وأن يلحق الخيانة
باليهودي ، فهمّ الرسول صلىاللهعليهوسلم بذلك فنزلت
الصفحه ٣٣٠ : ابن عباس قال : خشيت سودة رضي الله عنها أن يطلّقها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : الشيخان
عن جابر أنه قال دخل عليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنا مريض لا أعقل ، فتوضأ ، ثم صبّ عليّ
الصفحه ٣٦٤ : اليسر والعسر ، وإنما أضيف الميثاق إليه تعالى مع أنه كان الرسول
صلىاللهعليهوسلم ، لأنّ الله تعالى هو