الصفحه ٢٧٤ : إن اغتسلت أن أهلك ، فتيممت ، ثم صليت بأصحابي صلاة الصبح ، قال : فلما
قدمنا على رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : لجارنا اليهودي؟ سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه
سيورّثه
الصفحه ٣٣٤ : عائشة رضي الله عنها ، وكان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يحبها أكثر من غيرها.
وروى الشافعي
وأحمد وأبو
الصفحه ٣٥٠ : الآية ، وروي أنه قدم عدي بن حاتم ، وزيد بن
المهلهل الطائيان على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقالا : إنا
الصفحه ٣٦٧ :
ورسوله ، فيكون نظير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) [الأحزاب : ٥٧
الصفحه ٣٧٨ : ، وتحاكموا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحكم بينهم بالحق وجعل الدية سواء ، وإذا لوحظ أن
العبرة بعموم
الصفحه ٤١٠ : أولى
وأحرى.
واحتجوا أيضا
بما روي عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنّ اليهود جاؤوا إلى رسول الله
الصفحه ٤٤٣ : (عِنْدَ اللهِ
وَعِنْدَ رَسُولِهِ) يستحق أن تراعى حقوقه ، ويحافظ عليه إلى إتمام المدة ،
ولا يتعرض لهم بسببه
الصفحه ٤٧٩ : ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً) [المجادلة : ١٢] الذي تطلب من أجله
الصفحه ٥١٨ : ، والحيلولة بينهم وبين الالتفات حول الرسول صلوات الله وسلامه عليه ،
وقد غاب عنهم أن الدين الحق متى خالطت
الصفحه ٥٢١ :
رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله أفضلت سورة الحج على سائر القرآن بسجدتين؟
قال : «نعم فمن لم
الصفحه ٥٧٦ :
الحديث : لا شيء عليه ، وحجتهم في ذلك ما أخرجه الشيخان (١) عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «احتجبا منه» فقلنا : يا رسول الله أليس أعمى لا
يبصرنا ولا يعرفنا
الصفحه ٦٥٧ : ء الرسول صلىاللهعليهوسلم من إخراجهم.
و [يفيد] ظاهر
الآية منع مكث المدعو إلى الطعام بعد تناول الطعام
الصفحه ٧١١ :
بَعْضُكُمْ بَعْضاً) أي لا يذكر بعضكم بعضا بما يكره.
أخرج مسلم وأبو
داود والترمذي (٢) وغيرهم عن رسول الله