الصفحه ٢٥٤ : يحرم من النسب» (١).
وثبت في «الصحاح»
(٢) عن علي أنه قال : قلت يا رسول الله مالك تنوّق في قريش وتدعنا
الصفحه ٢٩٠ : قال : كنت عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقرأ هذه الآية : (إِنَّ اللهَ) إلخ ، فذكر الكبر ، وعظّمه
الصفحه ٣١٤ : ، وصعد ، فلما
تلاحقوا وكبّروا ، كبر ونزل ، وقال : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، السلام
عليكم ، فقتله
الصفحه ٣٦٦ : اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ
الصفحه ٤٢٩ : قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا
ذاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٤٣١ : الهوى
ما حنّ للبين آلف
(وَأَطِيعُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) في الغنائم ، وفي كل أمر ونهي ، وقضا
الصفحه ٤٦٢ : أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم استعمل ابن اللتبية على الصدقات.
وروى أبو داود
والترمذي
الصفحه ٤٧٤ : لما شدّد على
المتخلفين قالوا : لا يتخلف منا أحد عن جيش أو سرية أبدا ، ففعلوا ذلك ، وبقي رسول
الله
الصفحه ٦٠٤ : دخل عليها غلام كبير لها في وقت كرهت دخوله فيه ، فأتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : إن خدمنا
الصفحه ٦٢٦ : وولده ، ورزقت منه حبّا فلا أصنع إلّا ما شئت ، فركب معه أبوه وعمه وأخوه حتى
قدموا مكة ، فلقوا رسول الله
الصفحه ٦٥٨ : الله عنه أنه قال : يا رسول الله يدخل
عليك البرّ والفاجر ، ولو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله
الصفحه ٦٥٩ :
أو في غيرها ، فدلّ ذلك على أنّ شأن المؤمنين ألا يكون منهم للرسول صلىاللهعليهوسلم إلّا ما يكون
الصفحه ٦٦٤ :
قالوا : يا رسول الله كيف نصلّي عليك؟ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قولوا : اللهم صلّ على
الصفحه ٦٦٦ :
وقيل : إن
المقصود هنا إيذاء الرسول خاصة صلىاللهعليهوسلم وذكر الله عزوجل معه للتشريف ، والإشارة
الصفحه ٧٣٧ :
حملك على ذلك»؟ فقال : رأيت خلخالها في ضوء القمر. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فاعتزلها حتى