الصفحه ٥٨٥ : عائشة أنّ أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها ، وقال
الصفحه ٥٩٢ : أبو داود وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لا يقبل
الصفحه ٥٩٦ : الناكح بالغنى كثيرة. أخرج أحمد والترمذي وصححه والنسائي وغيرهم عن
أبي هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٠٢ : مسيكة ،
وأخرى يقال لها : أميمة ، كان يكرههما على الزنى ، فشكتا ذلك إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت
الصفحه ٦١٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمره أن يأخذ من كل حالم دينارا ، يعني الجزية. ومعنى
هذه النصوص أنّ الصبي
الصفحه ٦١١ :
الله عنه لما حكم في بني قريظة أن تقتل الرجال ، وتسبى الذرية ، وتقسّم الأموال
أمر رسول الله
الصفحه ٦١٣ : »
(١) وغيره من حديث فاطمة بنت قيس أنها لما طلقها زوجها فبتّ طلاقها ، أمرها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٦١٧ : قَوْماً
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ) [المجادلة : ٢٢
الصفحه ٦٢٤ : ولد غيره ، فتجري
عليه أحكام البنوّة كلّها. وقد تبنّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم زيد بن حارثة
الصفحه ٦٢٧ : .
وكما في حديث
عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني لست أخاف عليكم الخطأ
الصفحه ٦٢٨ : الطبراني
في «الصغير» عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كفر من تبرّأ
الصفحه ٦٣٤ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا طلاق قبل نكاح» (١)
وهذا قول
الجمهور من الصحابة
الصفحه ٦٤١ : قالت للنبي صلىاللهعليهوسلم : وهبت نفسي لك ، فسكت عنها ، حتى قام رجل فقال :
زوجنيها يا رسول الله ، إن
الصفحه ٦٤٩ : يفيد أنّ بعض الواهبات قبلهنّ
الرسول صلىاللهعليهوسلم ودخل بهن ، وأرجأ البعض الآخر ، ولم يدخل بهن
الصفحه ٦٥١ : ))
لا يزال الكلام
متصلا في خطاب الرسول صلىاللهعليهوسلم في شأن أزواجه ، فلا تبحث عن الربط. و (بعد) في