الصفحه ٢٦٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الحرائر صلاح البيت ، والإماء هلاك البيت».
وأخرج عبد
الرزاق عن عمر رضي
الصفحه ٢٧٧ :
المفسرون في سبب نزول هذه الآية وجوها أشهرها ما روي عن مجاهد أنّ أم سلمة قالت :
يا رسول الله يغزو الرجال ولا
الصفحه ٢٨٠ :
فهو ما روي عن تميم الداري أنه قال : يا رسول الله ما السنة في الرجل يسلم على يدي
الرجل من المسلمين؟ قال
الصفحه ٢٨١ : ، ومع ذلك
فهو معارض بما رواه جبير بن مطعم عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «لا حلف في الإسلام
الصفحه ٢٩١ : معهم ماء ، فأغلظ أبو بكر على عائشة
وقال : حبست رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمين على غير ماء فنزلت
الصفحه ٢٩٢ : قالت جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووجوه بيوت أصحابه شارعة في المسجد ، فقال : «وجّهوا
هذه البيوت عن
الصفحه ٢٩٧ : الخبر عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قبل بعض نسائه ثم صلّى ولم يتوضأ (٣)
، وساق في ذلك
أخبارا
الصفحه ٣٠١ : (٨)) [المؤمنون : ٨] وقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
الصفحه ٣٠٥ : ، وكان أخا
لأبي جهل بن هشام لأمه ، وإنه أسلم وهاجر في المهاجرين الأولين قبل قدوم رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : للشافعي
في قوله الأول ما روي (١) عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أنه قال : كانت الديات
على عهد رسول الله
الصفحه ٣١٠ : : لا أعلم لك شيئا ، إنما الدية للعصبة
الذين يعقلون عنه ، فشهد بعض الصحابة أنّ رسول الله
الصفحه ٣١٢ :
والعقاب.
وقد ورد في
الأحاديث من التغليظ في قتل المسلم ما هو قريب مما في الآية :
قال رسول الله
الصفحه ٣١٣ : .
معنى الآية :
يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله إذا سرتم سيرا لله تعالى في جهاد الكفار ،
ورأيتم من تشكّون
الصفحه ٣١٦ : رسول الله وأتمّ».
وكان عثمان رضي
الله عنه يتم ويقصر ولم ينكر عليه أحد من الصحابة ، وأيضا فقد جرى
الصفحه ٣٢٨ : يستفتونك فيما يجب لهن وعليهن مطلقا ، وقد كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يسأل عن أحكام كثيرة تتعلّق بالنسا