الصفحه ٣٧٣ : رداءه ، فاستل اللص الرداء من تحت رأسه ، واستيقظ صفوان ، فأدرك اللص
وساقه إلى رسول الله
الصفحه ٣٩٢ :
قال الله تعالى
: (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
الصفحه ٤٠٨ : ء ، وأمرنا
أن ندفعه إليكم ، ففعلنا ، وما لنا بالإناء من علم ، فرفعوهما إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعده.
روي أنه شهد
رجلان من أهل دقوقا على وصية مسلم فاستحلفهما أبو موسى
الصفحه ٤١٤ : : إنهم قالوا : يا رسول الله إن
قومنا حديثو عهد بالجاهلية يأتون بلحمان لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لم
الصفحه ٤٢١ : ذلك ما أخرج
عبد بن حميد وابن أبي حاتم والبيهقي في «سننه» عن مجاهد قال : قرأ رجل من الأنصار
خلف رسول
الصفحه ٤٣٥ : ، ويعطى
الإمام قرابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم منهما.
وروى ابن
القاسم عن مالك أنّ الفيء والخمس واحد
الصفحه ٤٤٤ : وَعِنْدَ رَسُولِهِ) وقوله المفسّر له : (كَيْفَ وَإِنْ
يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا
الصفحه ٤٤٦ : ، كخشية أسباب الضرر الحقيقية ، فإنّ هذا لا
ينافي خشية الله.
قيل : ولم يذكر
الإيمان بالرسول
الصفحه ٤٥٥ : الصدقة التي فرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم على المسلمين ، والتي أمر الله تعالى بها رسوله
الصفحه ٤٦٠ : مسلم (١) عن المطلب بن ربيعة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ هذه الصدقات إنما هي أوساخ الناس
الصفحه ٤٦١ : نوفل بن الحارث ابنيه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : انطلقا إلى عمكما ، لعله يستعملكما على
الصفحه ٤٦٦ : أبو داود (٢) عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «لا تحل الصدقة
الصفحه ٤٧١ : جاؤوا
بأموالهم فقالوا : يا رسول الله! هذه أموالنا التي كانت سببا في تخلفنا ، فتصدق
بها عنا ، واستغفر لنا
الصفحه ٤٨٣ : : لا جعلني الله فداك. قال : «وكذلك
الناس لا يحبونه لأخواتهم» فوضع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يده على