الصفحه ٦٠٠ : عمر وعثمان وعلي
وابن عمر تراه خلاف ظاهر الآية ، ومستند الشافعية فيه ليس بالقوي.
وقوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٥٤٨ : بكر ،
وعمر ، وابن عباس ، وابن عمر ، وابن مسعود في الرواية الأخرى عنه ، ومجاهد ،
وسليمان بن يسار
الصفحه ٣٢ : بن عمر بن
أبي بكر ، فقيه أصولي ، توفي سنة (٦٤٦ ه) انظر وفيات الأعيان (٣ / ٢٤٨). والأعلام
للزركلي
الصفحه ١٩٩ : ، لكانت عليه حجة إن استطاع
إليها سبيلا».
__________________
(١) أحكام القرآن للإمام أبي بكر الجصاص
الصفحه ٣١ : » (٢) وقد روي هذا عن كثير من الصحابة رضوان الله عليهم
أجمعين منهم : عمر ، وعثمان ، وعلي ، والروايات في ذلك
الصفحه ٢٣٢ :
وقد وقعت هذه
المسألة للصحابة ، فقال فيها عمر وعثمان وابن مسعود وزيد بن ثابت وجمهور الصحابة :
إن
الصفحه ٦٩٣ : نراه كان يجتهد في تعرّف وجوه المصلحة ، فيستشير أبا بكر وعمر ، ويختلف أبو
بكر وعمر ، ويجيء القرآن مؤيدا
الصفحه ١٥٩ : » (٣).
قال الترمذي (٤) : والعمل على ذلك عند أهل العلم ، منهم : عمر ، وابنه ،
وعثمان رضي الله عنهم ، وهو قول
الصفحه ٧٢٣ : (٥)
__________________
(١) انظر أحكام القرآن للإمام أبي بكر العربي (٣ / ٤١٦).
(٢) رواه النسائي في السنن (٧ ـ ٨ / ٧) ، كتاب
الصفحه ٦١١ : صلىاللهعليهوسلم بقتل كل من جرت عليه الموسى منهم ، ومن لم ينبت ألحق
بالذرية (٢). وروى عثمان رضي الله عنه أنّه سئل
الصفحه ١١٤ : ، وعثمان بن عفان رضي الله عنه. وروي أن محمد بن
عبد الله بن الحارث بن نوفل حدّث أنه سمع سعد بن أبي وقاص
الصفحه ٥٣٤ : القرآن فلا نسلم أنّ الرجم ثبت بطريق الآحاد ، بل هو
ثابت بالتواتر. رواه أبو بكر وعمر وعلي رضي الله عنهم
الصفحه ٧٧٠ : اثنا عشر رجلا ، أنا فيها وأبو
بكر وعمر ، فأنزل الله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً) إلى
الصفحه ٣٠٦ : سائر فقهاء
الأمصار فقد أثبتوا واسطة بين العمد والخطأ ، وهو شبه العمد ، وإلى ذلك ذهب عمر
وعلي وعثمان
الصفحه ٣٢٠ : (١٠٢)) هذا شروع في بيان كيفية صلاة الخوف.
وقبل الكلام
على معنى الآية نقول : قد ذهب الإمام أبو يوسف