الصفحه ٢٠٠ : المصاب إنّا فقدناك
وقد عزّ في الأنام البديل
إنّ شرّ الخطوب أن يُفقد الداعي
الصفحه ٢١٣ :
عفواً أبا الهادي فثمّة نخبةٌ
للآن تتّبع السبيلَ الأقوما
مِنْ
الصفحه ٢٣ : (الأدب المحتضر) ، والحق أنّ قصائد هذه الندوة كانت تسمو على كثيرٍ من قصائد
الشعراء الآخرين ، فزين الدين
الصفحه ٢٠٣ :
وغفونا على الهوان ودين الـ
ـلّه فينا رغائبٌ وميول
وجرت حولنا
الصفحه ١٥٣ :
وأنا أنتَ شامخاً في قيودٍ
وطليقاً له الكواكبُ وكرُ
وغريباً تطيبُ لي نكهةُ
الصفحه ١٧٠ : الدفءُ ألمسُهُ
فيستجيبُ له في حرقةٍ كبدُ
تموت أنت ومنكَ الروحُ هائمةٌ
الصفحه ١٧١ : يعشقنا
فكلُّ دربٍ له من حولنا رصد
لم يعرف الحقدَ سقفٌ كان يجمعنا
الصفحه ٩ : والمنفرجة ،
دون أن أفهم شيئاً ، مرة اُخرى مع كثير من الانبهار، وقليل من الشك في مستوى ذكائي
الفطري والمكتسب
الصفحه ١٤ : فجأة قبل أن أقرأ شيئاً منها ، ثم ظهرت فجأة بين
مجاميع صغيرة كنت قد احتجزتها في دولاب الملابس ؛ لئلا
الصفحه ١٢ :
الإشارة ، ومعلوم أنّ
الكلام اذا كان من فضة فإنّ السكوت من ذهب.
ومن بين هؤلاء الشعراء الذين
الصفحه ١٥ : وتثور ، وتلين وتقسو ، إنّها مرآة تعكس ما في الحياة من صخب وعناء
وما فيها من نقائض وأضداد ، والشاعر
الصفحه ١٩ : : إنّ (الملا علي)
مع نخبة من الشعراء ، ومنهم السيد إبراهيم الطباطبائي ، يرحلون وينزلون بين مضارب
الربيع
الصفحه ٢٠ :
الشمس ، وقد نسب للشيخ كاشف الغطاء قولته بعد أن طلب منه أن يستعد للصلاة قال :
(وهذه هي صلاة أيضاً) ويقصد
الصفحه ٢٨ :
غير أني نظرتُها ثمّ أحجمتُ ..
وفي العينِ دهشةُ الحيرانِ
راعني ما رأيتُ حتى
الصفحه ٤٨ : الصبحُ في ضوئهِ
إنْ لم نمزِّقْ بيدينا الحجابْ
وهذه الحياةُ إنْ لم نعدْ