الصفحه ٨٥ :
بالأمسِ عأودَ طيفُكِ الثملُ
فخطايَ بين السحرِ تنتقلُ
ودنوتُ
الصفحه ٨٨ :
ووهبتُه عيني فما برحتْ
للآنَ بالأنوارِ تكتحلُ
الصفحه ١٥٤ :
فهو إنْ أوغلَ المحولُ ربيعٌ
وإذا أبطأتْ خُطى الليل فجرُ
الصفحه ٣٣ :
أنا هنا كلّي مع العطرِ
اُصغي لها ترفلُ بالسحرِ
متى يضجُّ
الصفحه ٥٨ :
بهنَّ قد ضاقَ صدري
وابتساماتِ طفلتي من حواليَّ
تُريني الربيعَ دفقةَ سحرِ
الصفحه ٢٠١ : ءٍ
بين جنبيه حيدرٌ والرسول
وعرفت الحسين ثورةَ حقٍّ
كلّ آفاقها عطاءٌ جزيل
الصفحه ١٣ :
واليوم إذ تعود تلك الذبالة المتوهجة
عند أمير البلاغة والكلمة الصادقة ، أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٠٨ :
بالأطفالِ غرثى .. بالخيمةِ الخرقاءِ
بن يشبَّ الزيتونُ في (قُدسِنا)
المجروحِ غصّاً
الصفحه ١٨٠ :
تفنى الحياة وما أقام بُناتها
وتظلُّ أفكارُ الهداة خوالدا
* * * *
الصفحه ٢١ : له
أنّه لا يختلف تماماً عن الشعر العمودي الأصيل ، حين يكون شعرا ذا معاناة وتجربة
يتضمنها عند قراءتك
الصفحه ١١ :
للفتك بالانسان ،
والّذي من المفترض على الشاعر أن يسافر بأحاسيسه ومشاعره باتجاهه.
هذه الحالة
الصفحه ١٨ : يحتفظ بها أصحابها لحدّ الآن.
فالنجف ـ اذاً ـ بلدةٌ تلتصق بالشعر
التصاقاً وثيقاً ، ولا يمكنك فصل أحدهما
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
المقدمة
الحمد لله ربّ العالمين ، وصلى الله على
سيّدنا ونبيّنا خاتم
الصفحه ١٠ : لابدّ من التعايش ، وأن
يُكتب الشعر باتجاه الإنسان ، والشاعر الجيّد هو الّذي يستطيع ان يوائم بين
الأمرين
الصفحه ٨ :
العزلةَ وينغلق على
ذاته ، في عالمٍ مشحونٍ بالمتغيّرات والتبدّلات ، والتي من المفروض أن تكون لها