الصفحه ٢٠ :
الشمس ، وقد نسب للشيخ كاشف الغطاء قولته بعد أن طلب منه أن يستعد للصلاة قال :
(وهذه هي صلاة أيضاً) ويقصد
الصفحه ٥٨ :
ثُمّ أعدو على رفيفٍ من الضوءِ
.. جناحايَ من نفورٍ وذعرِ
وأنا
الصفحه ١٢٦ :
يا أحِبّايَ لا حُرِمْتمْ على البعدِ
وميضاً من بسمةِ الصبيانِ
الصفحه ١٩٣ :
كلُّ هذا التراب أحبابَ قلبي
لدمي منه هزّةٌ وانتشاءُ
ربّي
الصفحه ٧ : .
ومن هنا لا نرغب أن تكون هناك قطعيةٌ
بين الشاعر وجمهوره ؛ بسبب تحميل نصِّهِ الإبداعي فوق إدراك من
الصفحه ٨ :
العزلةَ وينغلق على
ذاته ، في عالمٍ مشحونٍ بالمتغيّرات والتبدّلات ، والتي من المفروض أن تكون لها
الصفحه ٢٣ : (الأدب المحتضر) ، والحق أنّ قصائد هذه الندوة كانت تسمو على كثيرٍ من قصائد
الشعراء الآخرين ، فزين الدين
الصفحه ٤٦ :
حتى النجومُ الزهرُ لم ترتعشْ
من فوقنا بأعينٍ من حرابْ
والهمُّ
الصفحه ٥٢ :
وشرايينَ دمٍ محمومةٌ
نهدتْ من كلّ بيتٍ هادره
كلّ حرفٍ نزَّ من
الصفحه ٦٣ :
مررتُ بالأمسِ على الدارِ
لعلَّ فيها نبضَ أوتاري
لعلّ فيها من
الصفحه ٦٤ : النجمُ مستلقياً
على الكُوى من بعضِ سمّاري
وشَعرُها الليليُّ اُرجوحةٌ
الصفحه ٨٠ :
وخصلةُ الشمسِ بتحنانها
تمزّقُ الجدارَ من سجني
وهمسةُ الرياحِ
الصفحه ٩٥ : أحيا حينَ أُطلِقُها
روحاً تهدُّ كيانَ مَنْ غدروا
وأطوفُ بينَ الخاملينَ صدىً
الصفحه ٩٦ :
وبأنْ تُمَدَّ من الخلودِ يدٌ
لتُخيطَ من نسجِ الضُّحى كفَني
الصفحه ١١٨ :
ليَ بغدادُ عرسُها ورؤاها
كلّ زهوِ النجومِ من أقداحي
نَفَرتْ