الصفحه ٨١ :
مطبقةً تهزأُ بالغصنِ
من دمعةِ اليتيمِ وضّاءةً
تجرحُ في بريقِها جفني
الصفحه ٧٥ : زرعناها رؤىً ضاحكةً
وطيوفاً مثقلاتٍ بالتمنّي
يستفيقُ الخصبُ من أنفاسنا
الصفحه ١٦ :
مساء بضوء الثمر حتى ابيضت حصاها ، وسميت قديما بالذكوات البيض ، وتكاد تختفي
ملامحها الآن ولم يبق منها
الصفحه ١٦١ :
جلالاً يلوّح هذا أبي
وجدّك منك وإنّك منهُ
فخارٌ مع النسب الطيِّب
الصفحه ١٩ :
وبقيت بعده حتى زمن
الشيخ اليعقوبي الذي طالما سمعنا منه ترديدها في المحافل.
يقول الشيخ اليعقوبي
الصفحه ١٥ :
أكثر من مرة وأُعجبت
بما فيها من صور وأخيلة وما تخلّل صفحاتها من ثورة واطمئنان ، وعنف ورقة ، وبأس
الصفحه ١٨ :
فإنّنا سنكون على
ثقةٍ بأن الأكثرية من رجال الدين وممّن يرتبط بهم ، شعراء يزاولون كتابة الشعر أو
الصفحه ٣٣ : الدربُ من نورِها
من عطرِها من كُوَمِ الزهرِ؟
من نظرةٍ يورقُ من صحوِها
الصفحه ٢١ : ءة
كلّ ما هو جديد ، من كتب الأدب والمجلات وحتى الصحف اليومية ، وهو رجل دين قد لا
يسمح له بمثل هذا ، ولكنه
الصفحه ٩ : والمنفرجة ،
دون أن أفهم شيئاً ، مرة اُخرى مع كثير من الانبهار، وقليل من الشك في مستوى ذكائي
الفطري والمكتسب
الصفحه ١١ :
للفتك بالانسان ،
والّذي من المفترض على الشاعر أن يسافر بأحاسيسه ومشاعره باتجاهه.
هذه الحالة
الصفحه ١٠ : لابدّ من التعايش ، وأن
يُكتب الشعر باتجاه الإنسان ، والشاعر الجيّد هو الّذي يستطيع ان يوائم بين
الأمرين
الصفحه ٤٧ :
فحسبنا أنّا أقمنا لكم
من فقرِنا المميتِ هذي القِبابْ
وحسبكمْ
الصفحه ١٢ :
الإشارة ، ومعلوم أنّ
الكلام اذا كان من فضة فإنّ السكوت من ذهب.
ومن بين هؤلاء الشعراء الذين
الصفحه ١٤ : فجأة قبل أن أقرأ شيئاً منها ، ثم ظهرت فجأة بين
مجاميع صغيرة كنت قد احتجزتها في دولاب الملابس ؛ لئلا